صورة أرشيفية
اليوم السابع
كشفت دراسة طبية حديثة أذيعت نتائجها خلال إحدى المؤتمرات العلمية التى عقدت مؤخراً عن نتائج خطيرة للغاية بشأن بعض العادات الصحية الخاطئة، وتأثيرها على السيدات اللاتى يستهدفن الحمل.
وأشار الباحثون إلى أن تناول النساء اللاتى يرغبن فى الحمل ويستهدفن، كأسا واحدا أو اثنين من "النبيذ"، وأحد المشروبات الكحولية الشائعة، والتى تصنع بتخمير العنب أو فواكه أخرى، ينخفض بشكل ملحوظ فرص حدوث الحمل لديهن بنسبة 33% مقارنة بالسيدات اللاتى لا يتناولن تلك المشروبات الضارة.
وأضاف الباحثون أن تناول ثلاثة كئوس أو أكثر من هذه الكحوليات يقلل فرص حدوث الحمل بنسبة مرتفعة للغاية تصل إلى 66%، لافتين إلى أن ارتفاع مستويات الكحول بالدم ولو بنسبة بسيطة يخفض فرص تطور ونشوء البويضات غير المخصبة لدى هؤلاء السيدات، وتقل فرص الحمل لديهن حتى حال التزامهن بالتوصيات المعتمدة لرفع فرص الإنجاب.
وأضاف الباحثون أن السيدات اللاتى يتناولن المشروبات الكحولية بانتظام خلال الفترة الزمنية التى يستهدفن فيها الحمل، تنخفض فرص حدوثه لديهن بنسبة 70% بغض النظر عن الكميات اللاتى قمن بتناولها، وهو ما يجب أن تنتبه إليه النساء جيداً ويتوقفن عن تناول تلك المشروبات تماماً.
وأذيعت هذه النتائج خلال المؤتمر العلمى الذى عقدته الجمعية الأمريكية للطب التناسلى فى مدينة بوسطن الأمريكية، وذلك فى السابع عشر من شهر أكتوبر الجارى.
وأشار الباحثون إلى أن تناول النساء اللاتى يرغبن فى الحمل ويستهدفن، كأسا واحدا أو اثنين من "النبيذ"، وأحد المشروبات الكحولية الشائعة، والتى تصنع بتخمير العنب أو فواكه أخرى، ينخفض بشكل ملحوظ فرص حدوث الحمل لديهن بنسبة 33% مقارنة بالسيدات اللاتى لا يتناولن تلك المشروبات الضارة.
وأضاف الباحثون أن تناول ثلاثة كئوس أو أكثر من هذه الكحوليات يقلل فرص حدوث الحمل بنسبة مرتفعة للغاية تصل إلى 66%، لافتين إلى أن ارتفاع مستويات الكحول بالدم ولو بنسبة بسيطة يخفض فرص تطور ونشوء البويضات غير المخصبة لدى هؤلاء السيدات، وتقل فرص الحمل لديهن حتى حال التزامهن بالتوصيات المعتمدة لرفع فرص الإنجاب.
وأضاف الباحثون أن السيدات اللاتى يتناولن المشروبات الكحولية بانتظام خلال الفترة الزمنية التى يستهدفن فيها الحمل، تنخفض فرص حدوثه لديهن بنسبة 70% بغض النظر عن الكميات اللاتى قمن بتناولها، وهو ما يجب أن تنتبه إليه النساء جيداً ويتوقفن عن تناول تلك المشروبات تماماً.
وأذيعت هذه النتائج خلال المؤتمر العلمى الذى عقدته الجمعية الأمريكية للطب التناسلى فى مدينة بوسطن الأمريكية، وذلك فى السابع عشر من شهر أكتوبر الجارى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق