الرئيس فرانسوا أولاند
تايوم السابع - الجزائر (الأناضول)
أعلن جان بيير رافاران، مبعوث الرئيس فرانسوا أولاند والمكلف بملف العلاقات
الاقتصادية مع الجزائر، اليوم الخميس، بالعاصمة الجزائر، التوصل إلى تسوية
جميع المشاكل العالقة بخصوص الاستثمارات الفرنسية بالجزائر.
وقال رافاران، وهو الرئيس السابق للحكومة الفرنسية، فى مؤتمر صحفى مشترك مع وزير التنمية الصناعية وترقية الاستثمار الجزائرى عمارة بن يونس، إنه على قناعة بالحصيلة التى تحققت فى مجال الشراكة الصناعية الجزائرية الفرنسية، مضيفًا أن الجانبين يحضران لمشاريع ذات على درجة عالية من الأهمية.
وكشف رافاران، عقب لقائه رئيس الحكومة الجزائرى عبد المالك سلال، ظهر اليوم، عن مجموعة من المشاريع الفرنسية فى مجال الصناعات الغذائية وقطاع الإنشاءات ستنفذها كل من مجموعة "بيل" و"فينسى"، مضيفًا أن زيارته إلى الجزائر قد تكون فرصة مواتية لإطلاق حزمة جديدة من المشاريع الفرنسية.
وأوضح رافاران، أن مجموعة من الشركات الفرنسية تحرص بدقة على تحضير مشاريع استثمارية فى الجزائر بالشراكة مع مؤسسات محلية فى قطاعات التجهيزات الطبية والموانئ والبنى التحتية والطاقة، وفق القواعد التى تحكم مجال الاستثمار فى الجزائر، بالإشارة إلى قاعدة 51% للحكومة الجزائرية و49% للشركة الأجنبية، مضيفًا أن الشركات الفرنسية غير منزعجة من هذه الشروط.
وقال رافاران، إن فرنسا هى أول مستثمر أجنبى بالجزائر بحوالى 450 مؤسسة توظف حوالى 40 ألف عامل فى جميع القطاعات، مشيرًا إلى أن الاستثمارات المهمة التى انطلقت خلال العام الجارى وهى مصنع للسيارات للصانع الفرنسى رينو بمدينة وهران غرب البلاد، ومصنع لمجموعة صانوفى للأدوية قرب العاصمة الجزائر، ستسمح بخلق مئات الوظائف المباشرة.
وأضاف " سأكون سعيدًا جدًا برؤية أول سيارة جزائرية تخرج من مصنع رينو بوهران بداية من نوفمبر (تشرين ثاني) 2014"، وبلغ إجمالى الاستثمارات الفرنسية بالجزائر 4 مليارات يورو (5.2 مليار دولار).
وقال رافاران، وهو الرئيس السابق للحكومة الفرنسية، فى مؤتمر صحفى مشترك مع وزير التنمية الصناعية وترقية الاستثمار الجزائرى عمارة بن يونس، إنه على قناعة بالحصيلة التى تحققت فى مجال الشراكة الصناعية الجزائرية الفرنسية، مضيفًا أن الجانبين يحضران لمشاريع ذات على درجة عالية من الأهمية.
وكشف رافاران، عقب لقائه رئيس الحكومة الجزائرى عبد المالك سلال، ظهر اليوم، عن مجموعة من المشاريع الفرنسية فى مجال الصناعات الغذائية وقطاع الإنشاءات ستنفذها كل من مجموعة "بيل" و"فينسى"، مضيفًا أن زيارته إلى الجزائر قد تكون فرصة مواتية لإطلاق حزمة جديدة من المشاريع الفرنسية.
وأوضح رافاران، أن مجموعة من الشركات الفرنسية تحرص بدقة على تحضير مشاريع استثمارية فى الجزائر بالشراكة مع مؤسسات محلية فى قطاعات التجهيزات الطبية والموانئ والبنى التحتية والطاقة، وفق القواعد التى تحكم مجال الاستثمار فى الجزائر، بالإشارة إلى قاعدة 51% للحكومة الجزائرية و49% للشركة الأجنبية، مضيفًا أن الشركات الفرنسية غير منزعجة من هذه الشروط.
وقال رافاران، إن فرنسا هى أول مستثمر أجنبى بالجزائر بحوالى 450 مؤسسة توظف حوالى 40 ألف عامل فى جميع القطاعات، مشيرًا إلى أن الاستثمارات المهمة التى انطلقت خلال العام الجارى وهى مصنع للسيارات للصانع الفرنسى رينو بمدينة وهران غرب البلاد، ومصنع لمجموعة صانوفى للأدوية قرب العاصمة الجزائر، ستسمح بخلق مئات الوظائف المباشرة.
وأضاف " سأكون سعيدًا جدًا برؤية أول سيارة جزائرية تخرج من مصنع رينو بوهران بداية من نوفمبر (تشرين ثاني) 2014"، وبلغ إجمالى الاستثمارات الفرنسية بالجزائر 4 مليارات يورو (5.2 مليار دولار).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق