رئيس حكومة غزة إسماعيل هنية
غزة (أ ش أ)
اليوم السابع
أكدت حركة المقاومة حماس، أن الضفة الغربية المحتلة تتعرض لهجمة استيطانية
إسرائيلية شرسة تستهدف تصفية الوجود الفلسطينى فى مدينة القدس الشرقية.
وأفادت حماس- فى تقرير نشرته، اليوم الأحد، حول المشاريع الاستيطانية واعتداءات المستوطنين فى الضفة الغربية خلال الفترة من 16 سبتمبر الماضى إلى 20 أكتوبر الجارى – أن النشاطات الاستيطانية فى مدينة القدس تصاعدت بشكل كبير منذ استئناف المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية برعاية أمريكية.
وقالت إن هذه النشاطات الاستيطانية تنذر بتصفية الوجود الفلسطينى فى البلدة القديمة من خلال عمليات الهدم المتواصلة لمنازل المقدسيين والتضييق عليهم، وهدم المحال التجارية وإرهاقهم فى دفع الضرائب الباهظة ومصادرة الأراضى.
وأضاف التقرير "إن الهجمة لم يسلم منها حتى التعليم، حيث تعمل سلطات الاحتلال على صهينة التعليم، من خلال تطبيق المنهاج الصهيونى على مدارس القدس المحتلة، والذى بدأ تطبيقه فى خمس مدارس، بهدف احتلال وأسرلة وعى الفلسطينيين فى القدس المحتلة".
وأوضح أن المسجد الأقصى المبارك، خلال شهر سبتمبر الماضى وأكتوبر الجارى شهد تصعيدا خطيرا على مستوى الحكومة الإسرائيلية والجماعات اليهودية والقوات العسكرية، ولم يكن آخرها ما تم كشفه من مخطط لإقامة "كنيس يهودي" على خمس مساحته.
ورصد التقرير العمليات الاستيطانية فى عموم أراضى الضفة المحتلة، موضحا أن ذلك يتم تارة بتسريع وتيرة العطاءات الاستيطانية وتشريع البؤر الاستيطانية وتوسيعها، وتارة بإخلاء مئات الدونمات الزراعية تمهيدا لمصادرتها، وشق الطرق الاستيطانية.
ووثق التقرير الانتهاكات والاعتداءات التى يقوم بها المستوطنون ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم؛ حيث شملت رشق وتحطيم المركبات، والمسيرات الاستفزازية والتهديد بالقتل وكتابة العبارات العنصرية.
وأشارت حماس فى تقريرها إلى أن المقابر المسيحية أيضا لم تسلم منهم، بالإضافة إلى اقتلاع أشجار الزيتون وإتلاف محاصيلها، والاعتداء على المزارعين وسرقة ثمار الزيتون، والاستيلاء على أراضى المواطنين.
وأفادت حماس- فى تقرير نشرته، اليوم الأحد، حول المشاريع الاستيطانية واعتداءات المستوطنين فى الضفة الغربية خلال الفترة من 16 سبتمبر الماضى إلى 20 أكتوبر الجارى – أن النشاطات الاستيطانية فى مدينة القدس تصاعدت بشكل كبير منذ استئناف المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية برعاية أمريكية.
وقالت إن هذه النشاطات الاستيطانية تنذر بتصفية الوجود الفلسطينى فى البلدة القديمة من خلال عمليات الهدم المتواصلة لمنازل المقدسيين والتضييق عليهم، وهدم المحال التجارية وإرهاقهم فى دفع الضرائب الباهظة ومصادرة الأراضى.
وأضاف التقرير "إن الهجمة لم يسلم منها حتى التعليم، حيث تعمل سلطات الاحتلال على صهينة التعليم، من خلال تطبيق المنهاج الصهيونى على مدارس القدس المحتلة، والذى بدأ تطبيقه فى خمس مدارس، بهدف احتلال وأسرلة وعى الفلسطينيين فى القدس المحتلة".
وأوضح أن المسجد الأقصى المبارك، خلال شهر سبتمبر الماضى وأكتوبر الجارى شهد تصعيدا خطيرا على مستوى الحكومة الإسرائيلية والجماعات اليهودية والقوات العسكرية، ولم يكن آخرها ما تم كشفه من مخطط لإقامة "كنيس يهودي" على خمس مساحته.
ورصد التقرير العمليات الاستيطانية فى عموم أراضى الضفة المحتلة، موضحا أن ذلك يتم تارة بتسريع وتيرة العطاءات الاستيطانية وتشريع البؤر الاستيطانية وتوسيعها، وتارة بإخلاء مئات الدونمات الزراعية تمهيدا لمصادرتها، وشق الطرق الاستيطانية.
ووثق التقرير الانتهاكات والاعتداءات التى يقوم بها المستوطنون ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم؛ حيث شملت رشق وتحطيم المركبات، والمسيرات الاستفزازية والتهديد بالقتل وكتابة العبارات العنصرية.
وأشارت حماس فى تقريرها إلى أن المقابر المسيحية أيضا لم تسلم منهم، بالإضافة إلى اقتلاع أشجار الزيتون وإتلاف محاصيلها، والاعتداء على المزارعين وسرقة ثمار الزيتون، والاستيلاء على أراضى المواطنين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق