صورة أرشيفيةأنقرة (أ ش أ)اليوم السابع
نظمت مجموعة يقدر عددها بـ100 شخص، تظاهرة فى بلدة "يوكسك أوفا" التابعة لمحافظة شرناق الحدودية التركية مع العراق، احتجاجا على إعدام كرديين فى إيران وبناء جدار عازل فى "نصيبين" التابعة لمحافظة ماردين المجاورة لسوريا، للحفاظ على أمن البلاد ومنع التسلل إلى تركيا.
وذكرت محطة(إن.تى.فى) الإخبارية التركية اليوم الخميس، أن قوات الشرطة استخدمت قنابل الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه بعد أن رفض المتظاهرون التفرق واستخدموا الألعاب النارية وقنابل المولوتوف ضد قوات الشرطة.
على صعيد متصل، اعتصمت رئيسة مكتب حزب السلام والديمقراطية الكردى ببلدة نصيبين "عائشة كوكهان" فى منطقة الألغام على نقطة التماس الحدودية بين تركيا وسوريا احتجاجا على بناء جدار عازل فى نصيبين مع سوريا لمنع التهريب والحفاظ على أمن الحدود.
وذكرت صحيفة "صباح" التركية اليوم، أن قوات الشرطة حذرت رئيسة بلدية نصيبين كوكهان لخروجها من منطقة الألغام ولكنها استمرت فى اعتصامها ولا تزال متواجدة فى نفس المكان رغم كافة التحذيرات.
ويزعم أعضاء حزب السلام والديمقراطية أن خطة الحكومة التركية لبناء جدار عازل تهدف لعزل أكراد تركيا عن أكراد سوريا، وليس الحفاظ على أمن الحدود ومنع التهريب بين الجانبين.
نظمت مجموعة يقدر عددها بـ100 شخص، تظاهرة فى بلدة "يوكسك أوفا" التابعة لمحافظة شرناق الحدودية التركية مع العراق، احتجاجا على إعدام كرديين فى إيران وبناء جدار عازل فى "نصيبين" التابعة لمحافظة ماردين المجاورة لسوريا، للحفاظ على أمن البلاد ومنع التسلل إلى تركيا.
وذكرت محطة(إن.تى.فى) الإخبارية التركية اليوم الخميس، أن قوات الشرطة استخدمت قنابل الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه بعد أن رفض المتظاهرون التفرق واستخدموا الألعاب النارية وقنابل المولوتوف ضد قوات الشرطة.
على صعيد متصل، اعتصمت رئيسة مكتب حزب السلام والديمقراطية الكردى ببلدة نصيبين "عائشة كوكهان" فى منطقة الألغام على نقطة التماس الحدودية بين تركيا وسوريا احتجاجا على بناء جدار عازل فى نصيبين مع سوريا لمنع التهريب والحفاظ على أمن الحدود.
وذكرت صحيفة "صباح" التركية اليوم، أن قوات الشرطة حذرت رئيسة بلدية نصيبين كوكهان لخروجها من منطقة الألغام ولكنها استمرت فى اعتصامها ولا تزال متواجدة فى نفس المكان رغم كافة التحذيرات.
ويزعم أعضاء حزب السلام والديمقراطية أن خطة الحكومة التركية لبناء جدار عازل تهدف لعزل أكراد تركيا عن أكراد سوريا، وليس الحفاظ على أمن الحدود ومنع التهريب بين الجانبين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق