وزير الخارجية الأميركى جون كيرى
واشنطن (ا ف ب) - اليوم السابع
رحب وزير الخارجية الأميركى جون كيرى، الجمعة، بمنح جائزة نوبل السلام
لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، مشيدا بـ"المهمة الضرورية" التى أنجزتها
المنظمة فى سوريا للقضاء على الأسلحة الكيميائية.
وقال كيرى فى بيان "لن ينسى العالم أبدا مقتل أكثر من ألف سورى من الأبرياء فى الهجوم العبثى بالأسلحة الكيميائية فى 21 أغسطس. لا يمكن أن يكون هناك تذكير أكثر تأثيرا للسبب الذى رفضت الأسرة الدولية منذ أكثر من 100 سنة استخدام مثل هذه الأسلحة وراء الحدود التى ترسم السلوك المقبول".
وأضاف "منذ هذا الهجوم الفظيع أنجزت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية عملا جبارا خلال فترة قياسية للرد على هذا الانتهاك الصارخ للقانون الدولى".
وتابع "الأسبوع الماضى وبدعم تام من الأمم المتحدة تجاوز مفتشو منظمة حظر الأسلحة الكيميائية المراحل الأولى الصعبة لتحقيق هدف" القضاء على الأسلحة الكيميائية فى سوريا.
وقال كيرى "اليوم أقرت لجنة نوبل بشجاعتهم وتصميمهم على إنجاز هذه المهمة الضرورية فى قلب الحرب الدائرة فى سوريا".
وتابع "لهذه المناسبة أفكر خصوصا بقتلى هذا النزاع الدامى الذى يزيد عددهم عن 100 ألف وبضرورة مضاعفة الأسرة الدولية لجهودها لوضع حد له".
وكان كيرى وصل الجمعة إلى كابول فى زيارة مفاجئة قبل التوجه السبت إلى باريس ثم لندن.
وقال كيرى فى بيان "لن ينسى العالم أبدا مقتل أكثر من ألف سورى من الأبرياء فى الهجوم العبثى بالأسلحة الكيميائية فى 21 أغسطس. لا يمكن أن يكون هناك تذكير أكثر تأثيرا للسبب الذى رفضت الأسرة الدولية منذ أكثر من 100 سنة استخدام مثل هذه الأسلحة وراء الحدود التى ترسم السلوك المقبول".
وأضاف "منذ هذا الهجوم الفظيع أنجزت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية عملا جبارا خلال فترة قياسية للرد على هذا الانتهاك الصارخ للقانون الدولى".
وتابع "الأسبوع الماضى وبدعم تام من الأمم المتحدة تجاوز مفتشو منظمة حظر الأسلحة الكيميائية المراحل الأولى الصعبة لتحقيق هدف" القضاء على الأسلحة الكيميائية فى سوريا.
وقال كيرى "اليوم أقرت لجنة نوبل بشجاعتهم وتصميمهم على إنجاز هذه المهمة الضرورية فى قلب الحرب الدائرة فى سوريا".
وتابع "لهذه المناسبة أفكر خصوصا بقتلى هذا النزاع الدامى الذى يزيد عددهم عن 100 ألف وبضرورة مضاعفة الأسرة الدولية لجهودها لوضع حد له".
وكان كيرى وصل الجمعة إلى كابول فى زيارة مفاجئة قبل التوجه السبت إلى باريس ثم لندن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق