رئيس كوت ديفوار السابق لورانج جباجبو
لاهاى (أ ش أ) - اليوم السابع
لاهاى (أ ش أ) - اليوم السابع
تبحث المحكمة الجنائية الدولية ومقرها عاصمة هولندا (لاهاى) خلال جلسة استماع لقضية رئيس كوت ديفوار السابق "لورانج جباجبو" الذى غاب عنها، إطلاق سراح مشروط أو الإبقاء عليه فى محبسه.
وذكر راديو "فرنسا الدولى" اليوم (الخميس) أن هذه المحكمة تواجه اتهامات بأنها لا تنظر سوى قضايا متعلقة بالدول الأفريقية.. مضيفا أن الاتحاد الأوروبى سيعقد اجتماعا غدا الجمعة، فى لاهاى لبحث هذه المسألة.
وأوضح الراديو أنه يتعين على المحكمة الجنائية الدولية النظر فى هذه القضية على الأقل مرة كل أربعة أشهر وأن المدعى العام يطالب بإبقاء الرئيس الإيفوارى السابق رهن الاعتقال بسجن الأمم المتحدة "سكفنينج" لأن إطلاق سراحه يمكن أن يمنع حسن سير العدالة.
ومن جانبه، أكد محامى المتهم أنه لا يوجد أى دافع لإبقاء جباجبو فى المعتقل.ومن المنتظر أن تتخذ المحكمة قرارا خلال الأيام القليلة المقبلة لمعرفة ما إذا كان جباجبو سيبقى فى محبسه أو إطلاق سراحه خلال أسبوع.
يشار إلى أن أعمال عنف كبيرة فى كوت ديفوار قد اندلعت بعد أن رفض جباجبو التخلى عن منصبه رئيسا للبلاد على الرغم من خسارته فى جولة الإعادة فى انتخابات الرئاسة فى نوفمبر عام 2010، الأمر الذى أسفر عن مقتل أكثر من 3000 شخص.
وذكر راديو "فرنسا الدولى" اليوم (الخميس) أن هذه المحكمة تواجه اتهامات بأنها لا تنظر سوى قضايا متعلقة بالدول الأفريقية.. مضيفا أن الاتحاد الأوروبى سيعقد اجتماعا غدا الجمعة، فى لاهاى لبحث هذه المسألة.
وأوضح الراديو أنه يتعين على المحكمة الجنائية الدولية النظر فى هذه القضية على الأقل مرة كل أربعة أشهر وأن المدعى العام يطالب بإبقاء الرئيس الإيفوارى السابق رهن الاعتقال بسجن الأمم المتحدة "سكفنينج" لأن إطلاق سراحه يمكن أن يمنع حسن سير العدالة.
ومن جانبه، أكد محامى المتهم أنه لا يوجد أى دافع لإبقاء جباجبو فى المعتقل.ومن المنتظر أن تتخذ المحكمة قرارا خلال الأيام القليلة المقبلة لمعرفة ما إذا كان جباجبو سيبقى فى محبسه أو إطلاق سراحه خلال أسبوع.
يشار إلى أن أعمال عنف كبيرة فى كوت ديفوار قد اندلعت بعد أن رفض جباجبو التخلى عن منصبه رئيسا للبلاد على الرغم من خسارته فى جولة الإعادة فى انتخابات الرئاسة فى نوفمبر عام 2010، الأمر الذى أسفر عن مقتل أكثر من 3000 شخص.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق