صورة أرشيفية
واشنطن (د ب أ) - اليوم السابع أدت حملة شاملة لتطعيم الأطفال الرضع فى الصين إلى مضاعفة قدرة فيروس الكبد الوبائى "ب" على التحور، الأمر الذى ربما يجعل الفيروس قادرا على عدم التأثر باللقاح، الأمر الذى يتحتم معه تطبيق إستراتيجيات جديدة.
وذكر موقع "ساينس ديلى" المعنى بشؤون العلم أنه حتى تنفيذ برنامج شامل لتطعيم الأطفال الرضع فى 1992، أصيب قرابة 10% من الأطفال الصينيين بفيروس الكبد الوبائى "ب". وأدت حملة التطعيم إلى حماية نحو 80% من الأطفال حيث خفضت بشكل كبير نسبة الإصابة بين الأطفال دون الخامسة من قرابة 10 فى المئة فى 1992 إلى أقل من واحد فى المئة فى 2005.
لكن هذه المكاسب تتعرض الآن للتآكل بعد أن صار الفيروس قادرا على التحور.
وفيروس الكبد الوبائى (ب) هو فيروس معد يصيب الكبد ويمكن أن يسبب القىء والالتهاب والصفراء ونادر الوفاة.
وأصيب نحو ثلث سكان العالم بالفيروس فى مرحلة ما فى حياتهم. وينتقل الفيروس عن طريق الدم الذى يحتوى على الفيروس. ويمكن الوقاية من الإصابة به عن طريق التطعيم الذى بدأ تطبيقه بشكل روتينى منذ ثمانينيات القرن الماضى.
واشنطن (د ب أ) - اليوم السابع أدت حملة شاملة لتطعيم الأطفال الرضع فى الصين إلى مضاعفة قدرة فيروس الكبد الوبائى "ب" على التحور، الأمر الذى ربما يجعل الفيروس قادرا على عدم التأثر باللقاح، الأمر الذى يتحتم معه تطبيق إستراتيجيات جديدة.
وذكر موقع "ساينس ديلى" المعنى بشؤون العلم أنه حتى تنفيذ برنامج شامل لتطعيم الأطفال الرضع فى 1992، أصيب قرابة 10% من الأطفال الصينيين بفيروس الكبد الوبائى "ب". وأدت حملة التطعيم إلى حماية نحو 80% من الأطفال حيث خفضت بشكل كبير نسبة الإصابة بين الأطفال دون الخامسة من قرابة 10 فى المئة فى 1992 إلى أقل من واحد فى المئة فى 2005.
لكن هذه المكاسب تتعرض الآن للتآكل بعد أن صار الفيروس قادرا على التحور.
وفيروس الكبد الوبائى (ب) هو فيروس معد يصيب الكبد ويمكن أن يسبب القىء والالتهاب والصفراء ونادر الوفاة.
وأصيب نحو ثلث سكان العالم بالفيروس فى مرحلة ما فى حياتهم. وينتقل الفيروس عن طريق الدم الذى يحتوى على الفيروس. ويمكن الوقاية من الإصابة به عن طريق التطعيم الذى بدأ تطبيقه بشكل روتينى منذ ثمانينيات القرن الماضى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق