المتمردون فى الفلبين- أرشيفية
مانيلا (د.ب.أ) - اليوم السابع
مانيلا (د.ب.أ) - اليوم السابع
دعت الأمم المتحدة اليوم، الثلاثاء، إلى جمع 21 مليون دولار كمساعدة إنسانية لمدينة جنوبى الفلبين حاصرها متمردون إسلاميون لثلاثة أسابيع، ما أسفر عن مقتل 140 شخصا.
ونزح أكثر من 118 ألف شخص أيضا جراء الاشتباكات التى دارت بين قوات الحكومة ومتمردى جبهة مورو الوطنية للتحرير فى مدينة زامبوانجا 875 كم جنوب مانيلا بداية من التاسع من سبتمبر الماضى.
وقالت منسقة الشؤون الإنسانية فى الأمم المتحدة، لويزا كارفالو، إن هناك حاجة لما إجمالية 24 مليون دولار لتمويل برنامج مساعدة إنسانية للمدينة الساحلية التى يزيد تعداد سكانها على 800 ألف نسمة.
وأضافت أن "الصندوق المركزى لمواجهة الطوارئ" التابع للأمم المتحدة، قدم مبلغا مبدئيا قدره ثلاثة ملايين دولار لتوفير المساعدة المنقذة للحياة فى المدينة.
وقالت: "نحتاج الآن لدعم سخى لتوفير مبلغ الـ21 مليون دولار".
وأوضحت كارفالو، أن تمويل الصندوق سيوفر الاحتياجات الفورية من المياه ومستلزمات النظافة والصرف الصحى والغذاء ومواد غير غذائية والخدمات اللوجستية، فيما يشمل باقى المساعدة مشروعات تتعلق بالتعليم والتعافى المبكر وسبل العيش.
وتسبب القتال والحرائق، التى أشعلها مسلحو جبهة مورو الوطنية للتحرير لمنع تقدم قوات الحكومة فى المدينة، فى تخريب أكثر من 10 آلاف منزل، وعلق العمل فى المدارس والبنوك والمتاجر خلال معظم فترة الاشتباكات.
ونزح أكثر من 118 ألف شخص أيضا جراء الاشتباكات التى دارت بين قوات الحكومة ومتمردى جبهة مورو الوطنية للتحرير فى مدينة زامبوانجا 875 كم جنوب مانيلا بداية من التاسع من سبتمبر الماضى.
وقالت منسقة الشؤون الإنسانية فى الأمم المتحدة، لويزا كارفالو، إن هناك حاجة لما إجمالية 24 مليون دولار لتمويل برنامج مساعدة إنسانية للمدينة الساحلية التى يزيد تعداد سكانها على 800 ألف نسمة.
وأضافت أن "الصندوق المركزى لمواجهة الطوارئ" التابع للأمم المتحدة، قدم مبلغا مبدئيا قدره ثلاثة ملايين دولار لتوفير المساعدة المنقذة للحياة فى المدينة.
وقالت: "نحتاج الآن لدعم سخى لتوفير مبلغ الـ21 مليون دولار".
وأوضحت كارفالو، أن تمويل الصندوق سيوفر الاحتياجات الفورية من المياه ومستلزمات النظافة والصرف الصحى والغذاء ومواد غير غذائية والخدمات اللوجستية، فيما يشمل باقى المساعدة مشروعات تتعلق بالتعليم والتعافى المبكر وسبل العيش.
وتسبب القتال والحرائق، التى أشعلها مسلحو جبهة مورو الوطنية للتحرير لمنع تقدم قوات الحكومة فى المدينة، فى تخريب أكثر من 10 آلاف منزل، وعلق العمل فى المدارس والبنوك والمتاجر خلال معظم فترة الاشتباكات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق