بان كى مون الأمين العام للأمم المتحدة
نيويورك
اليوم السابع
صدر اليوم تقرير حالة سكان العالم لعام 2013 من صندوق الأمم المتحدة للسكان تحت عنوان "أمومة فى عمر الطفولة"، وكشف التقرير أن هناك أكثر من سبعة ملايين فتاة تحت سن الثامنة عشرة يلدن كل عام، وأن أعمار مليونين منهن لا تتعدى الرابعة عشرة.
وقالت "ألانا أرميتاج"، مديرة مكتب صندوق الأمم المتحدة للسكان فى جنيف فى مؤتمر صحفى عقد اليوم، إن التقرير يدعو إلى اتباع نهج شامل للتصدى لتلك المشكلة، والاستثمار فى التعليم لإبقاء الفتيات بالمدارس، والعمل لإنهاء زواج الأطفال.
وأضافت أن الحمل المبكر يؤثر على صحة الفتيات وتعليمهن وحقوقهن وأن الفتاة بدون التعليم ستواجه صعوبات فى العثور على وظيفة وبناء مستقبل لها ولأسرتها.
وأوضحت "أرميتاج" أن الفتاة التى تصبح حاملا فى سن الرابعة عشرة أو ما قبل ذلك هى فتاة تم تقويض حقوقها، وهناك خمسمائة وثمانون مليون فتاة مراهقة فى العالم كما أظهر التقرير، حيث إن حالة السكان لهذا العام تحتاج إلى توعية الفتيات وحماية حقوقهن والاستثمار من أجلهن وكيف يمكننا إن نساعدهن فى تحقيق كامل إمكانياتهن.
ومن جانب آخر قدم التقرير منظورا جديدا لحمل المراهقات، إذ لا يتناول فقط سلوكيات الفتيات باعتبارها سببا للحمل المبكر، ولكنه يدرس أيضا ما تفعله الأسر والمجتمعات والحكومات حول العالم المتسببة فى هذا الشأن.
وقالت "ألانا أرميتاج"، مديرة مكتب صندوق الأمم المتحدة للسكان فى جنيف فى مؤتمر صحفى عقد اليوم، إن التقرير يدعو إلى اتباع نهج شامل للتصدى لتلك المشكلة، والاستثمار فى التعليم لإبقاء الفتيات بالمدارس، والعمل لإنهاء زواج الأطفال.
وأضافت أن الحمل المبكر يؤثر على صحة الفتيات وتعليمهن وحقوقهن وأن الفتاة بدون التعليم ستواجه صعوبات فى العثور على وظيفة وبناء مستقبل لها ولأسرتها.
وأوضحت "أرميتاج" أن الفتاة التى تصبح حاملا فى سن الرابعة عشرة أو ما قبل ذلك هى فتاة تم تقويض حقوقها، وهناك خمسمائة وثمانون مليون فتاة مراهقة فى العالم كما أظهر التقرير، حيث إن حالة السكان لهذا العام تحتاج إلى توعية الفتيات وحماية حقوقهن والاستثمار من أجلهن وكيف يمكننا إن نساعدهن فى تحقيق كامل إمكانياتهن.
ومن جانب آخر قدم التقرير منظورا جديدا لحمل المراهقات، إذ لا يتناول فقط سلوكيات الفتيات باعتبارها سببا للحمل المبكر، ولكنه يدرس أيضا ما تفعله الأسر والمجتمعات والحكومات حول العالم المتسببة فى هذا الشأن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق