صورة أرشيفية
رام الله (أ ش أ) اليوم السابع
أكدت الحملة الفلسطينية لاسترداد جثامين الشهداء، أن سلطات الاحتلال
الإسرائيلى تنوى تسليم جثامين 6 شهداء منهم 3 من الأراضى المحتلة عام (48)،
والآخرين من الضفة الغربية محتجزين فى مقابر الأرقام.
وقالت الحملة فى البيان الصادر لها اليوم الأربعاء إن المقرر الإفراج عن جثامينهم من الضفة الغربية هم الشهداء آيات الأخرس من بيت لحم وأحمد عبد الفقيه من دورا الخليل ومحمد مصطفى شاهين من الخليل.
وأشارت الحملة إلى أن الإفراج سيتم بعد إجراء فحوصات الحمض النووى للتأكد من هوية الشهداء الثلاثة فى السابع من نوفمبر المقبل.
من جهته طالب منسق الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء سالم خلة بفحص الحمض النووى لجميع عائلات الشهداء ليجرى مطابقتها مع الجثامين المحتجزة فى "مقابر الأرقام".
وأعرب خلة عن أمله أن يبحث الوفد الفلسطينى المفاوض هذه القضية مع الجانب الإسرائيلى فى لقاءاته التفاوضية، محملا فى السياق الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن جثامين الشهداء فى إشارة إلى أن الأخيرة تعترف فقط بوجود 80 جثمانا فقط فى الوقت الذى ما زالت تحتجز فيه 288 جثمانا.
وقالت الحملة فى البيان الصادر لها اليوم الأربعاء إن المقرر الإفراج عن جثامينهم من الضفة الغربية هم الشهداء آيات الأخرس من بيت لحم وأحمد عبد الفقيه من دورا الخليل ومحمد مصطفى شاهين من الخليل.
وأشارت الحملة إلى أن الإفراج سيتم بعد إجراء فحوصات الحمض النووى للتأكد من هوية الشهداء الثلاثة فى السابع من نوفمبر المقبل.
من جهته طالب منسق الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء سالم خلة بفحص الحمض النووى لجميع عائلات الشهداء ليجرى مطابقتها مع الجثامين المحتجزة فى "مقابر الأرقام".
وأعرب خلة عن أمله أن يبحث الوفد الفلسطينى المفاوض هذه القضية مع الجانب الإسرائيلى فى لقاءاته التفاوضية، محملا فى السياق الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن جثامين الشهداء فى إشارة إلى أن الأخيرة تعترف فقط بوجود 80 جثمانا فقط فى الوقت الذى ما زالت تحتجز فيه 288 جثمانا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق