صورة أرشيفية
كوالالمبور (د ب أ) - اليوم السابع
أعلن "المكتب الدولى للملاحة" المعنى بالمراقبة
البحرية اليوم الخميس، أن القرصنة البحرية سجلت أدنى مستوياتها منذ عام
2006، إلا أنه أعرب عن قلق إزاء الهجمات التى تحدث على سواحل شرق وغرب
أفريقيا.
ورصد المكتب، الذى يتبعه مكتب للمراقبة فى العاصمة الماليزية كوالالمبور، 188 حالة قرصنة خلال الأشهر التسعة الأولى من العام مقابل 233 فى نفس الفترة من العام الماضى.
وأضاف أنه رغم أن عدد حوادث القرصنة تراجع فى مجمله، لا يزال خطر القرصنة مرتفعا، وخاصة على سواحل الصومال وخليج غينيا.
وقال بوتنجال موكوندان، مدير المكتب، إن أصحاب السفن لا يزالون يشعرون بالحذر لدى مرورها فى هذه المناطق.
وأوضح أن القرصنة قبالة السواحل الصومالية تراجعت بمقدار عشر حوادث فى الأشهر التسعة الأولى من العام، مقابل 70 فى نفس الفترة من العام الماضى، بسبب التنسيق القوى بين السفن التى تعبر المنطقة وبين القوات البحرية التى تقوم بمهام الحراسة هناك.
وأشار إلى أنه فى ظل تراجع حوادث القرصنة على سواحل الصومال، توجه الاهتمام إلى خليج غينيا الذى يشهد حوادث قرصنة عنيفة واختطاف سفن على مدار أعوام، موضحا أن المنطقة سجلت أكثر من 40 حادثة قرصنة خلال الأشهر التسعة الأولى من العام.
ورصد المكتب، الذى يتبعه مكتب للمراقبة فى العاصمة الماليزية كوالالمبور، 188 حالة قرصنة خلال الأشهر التسعة الأولى من العام مقابل 233 فى نفس الفترة من العام الماضى.
وأضاف أنه رغم أن عدد حوادث القرصنة تراجع فى مجمله، لا يزال خطر القرصنة مرتفعا، وخاصة على سواحل الصومال وخليج غينيا.
وقال بوتنجال موكوندان، مدير المكتب، إن أصحاب السفن لا يزالون يشعرون بالحذر لدى مرورها فى هذه المناطق.
وأوضح أن القرصنة قبالة السواحل الصومالية تراجعت بمقدار عشر حوادث فى الأشهر التسعة الأولى من العام، مقابل 70 فى نفس الفترة من العام الماضى، بسبب التنسيق القوى بين السفن التى تعبر المنطقة وبين القوات البحرية التى تقوم بمهام الحراسة هناك.
وأشار إلى أنه فى ظل تراجع حوادث القرصنة على سواحل الصومال، توجه الاهتمام إلى خليج غينيا الذى يشهد حوادث قرصنة عنيفة واختطاف سفن على مدار أعوام، موضحا أن المنطقة سجلت أكثر من 40 حادثة قرصنة خلال الأشهر التسعة الأولى من العام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق