من المرتقب ان يتنافس على أول رخصة للهاتف النقال في ليبيا عدد
كبير من الشركات الأجنبية لاسيما شركات خليجية منها زين , وأوريدو القطرية
بعد ان أعلنت الحكومة الليبية المؤقتة رسميا الاسبوع الماضي عن اعتزامها
طرح أول رخصة هاتف نقال في البلاد لشركات القطاع الخاص العام المقبل وبذلك
تشتد المنافسة على ذروتها ما يعزز من استفادة الحكومة الليبية بالسعر
الأعلى.
في هذا السياق كشفت مصادر ذات صلة ل¯" السياسة " ان مجموعة زين الكويتية تفكر جديا للدخول في السوق الليبية عبر المنافسة على شراء اول رخصة للهاتف النقال هناك, ومن المقرر ان تدخل للمنافسة للفوز بالرخصة لإنشاء أول شركة خاصة للمحمول في ليبيا.
وأفادت المصادر ان زين مهتمة منذ فترة بالسوق الليبي وتنتظر الفرصة من الحكومة الليبية لتحرير قطاع الاتصالات وإتاحة الفرصة للمستثمرين لتنمية وتطوير القطاع بعد طول معاناه.
في السياق ذاته كشفت مصادر مطلعة ان مجموعة "أوريدو" القطرية تطمح للحصول على الرخصة الليبية , سيما بعد الاعلان الرسمي عن طرحها في مزايدة عامة خلال 2014 , مؤكدة ان سعي أوريدو يأتي انطلاقا من ستراتيجية الشركة الرامية للتوسع في المنطقة .
وتسيطر الحكومة الليبية على شركة بريد ليبيا وتملك شركة ليبيا للاتصالات والتقنية شركتي خدمات المحمول في البلاد وهما المدار الجديد وليبيانا إضافة إلى شركة خدمات الإنترنت الرئيسية حيث ظل القطاع معزولا عن المنافسة الأجنبية طوال حكم القذافي الذي دام 42 عاما.
المصدر:السياسة.
في هذا السياق كشفت مصادر ذات صلة ل¯" السياسة " ان مجموعة زين الكويتية تفكر جديا للدخول في السوق الليبية عبر المنافسة على شراء اول رخصة للهاتف النقال هناك, ومن المقرر ان تدخل للمنافسة للفوز بالرخصة لإنشاء أول شركة خاصة للمحمول في ليبيا.
وأفادت المصادر ان زين مهتمة منذ فترة بالسوق الليبي وتنتظر الفرصة من الحكومة الليبية لتحرير قطاع الاتصالات وإتاحة الفرصة للمستثمرين لتنمية وتطوير القطاع بعد طول معاناه.
في السياق ذاته كشفت مصادر مطلعة ان مجموعة "أوريدو" القطرية تطمح للحصول على الرخصة الليبية , سيما بعد الاعلان الرسمي عن طرحها في مزايدة عامة خلال 2014 , مؤكدة ان سعي أوريدو يأتي انطلاقا من ستراتيجية الشركة الرامية للتوسع في المنطقة .
وتسيطر الحكومة الليبية على شركة بريد ليبيا وتملك شركة ليبيا للاتصالات والتقنية شركتي خدمات المحمول في البلاد وهما المدار الجديد وليبيانا إضافة إلى شركة خدمات الإنترنت الرئيسية حيث ظل القطاع معزولا عن المنافسة الأجنبية طوال حكم القذافي الذي دام 42 عاما.
المصدر:السياسة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق