واشنطن – رويترز
عادت
سوزان رايس، مستشارة الأمن القومي الأمريكي، بقوة إلى دائرة صنع القرار،
وطالبت بتوجيه ضربات عسكرية محدودة لسوريا، بعد نحو عام من تصريحات بشأن
أزمة خارجية أخرى أدخلتها في مأزق وحولتها إلى هدف صب عليه الجمهوريون جام
غضبهم.
وفي أول خطاب هام لرايس منذ أن تسلمت مندوبة الولايات المتحدة السابقة لدى الامم المتحدة عملها في البيت الأبيض في يوليو، قالت إن واشنطن عليها أن ترد على "وحشية" و"فظاعة" استخدام الأسلحة الكيماوية في سوريا.
وصرحت رايس، بأن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما تعتزم العودة إلى المسار الديمقراطي لإنهاء الصراع السوري لكن بعد "أي ضربات (عسكرية) محدودة" لتقليص قدرات الأسلحة الكيماوية لهذا البلد.
وفي خطابها أمام المؤسسة الامريكية الجديدة في واشنطن، قالت رايس: "هذه الأعمال الوحشية الأخيرة على وجه الخصوص تعتصر القلب".
ويجيء خطاب مستشارة الأمن القومي الأمريكي، في إطار جهود إدارة أوباما لإقناع الكونجرس والرأي العام المتشكك بتأييد ضرب سوريا.
وفي أول خطاب هام لرايس منذ أن تسلمت مندوبة الولايات المتحدة السابقة لدى الامم المتحدة عملها في البيت الأبيض في يوليو، قالت إن واشنطن عليها أن ترد على "وحشية" و"فظاعة" استخدام الأسلحة الكيماوية في سوريا.
وصرحت رايس، بأن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما تعتزم العودة إلى المسار الديمقراطي لإنهاء الصراع السوري لكن بعد "أي ضربات (عسكرية) محدودة" لتقليص قدرات الأسلحة الكيماوية لهذا البلد.
وفي خطابها أمام المؤسسة الامريكية الجديدة في واشنطن، قالت رايس: "هذه الأعمال الوحشية الأخيرة على وجه الخصوص تعتصر القلب".
ويجيء خطاب مستشارة الأمن القومي الأمريكي، في إطار جهود إدارة أوباما لإقناع الكونجرس والرأي العام المتشكك بتأييد ضرب سوريا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق