ارتفعت فى الآونة الأخيرة معدلات الإصابة بسرطان الرحم، وتختلف الآراء
حول أسباب الإصابة به، فما تلك الأسباب، وهل هناك عوامل خطورة تساعد فى
الإصابة به؟
يوضح لنا الدكتور محمد حبيب استشارى أمراض النساء والتوليد والعقم إلى أنه بالرغم من ارتفاع نسب الإصابة بسرطان الرحم فى البلدان العربية ودول العالم أجمع ألا أن أسبابة مازالت حتى الآن غير معروفة.
مشيرا إلى أن هناك بعض العوامل التى قد تساعد فى إمكانية حدوثه أو تنذر بحدوثة من بينها:
أسباب وراثية فهناك جين معين فى الكروموسومات قد يرفع نسب الإصابة بالنسبة للنساء، عند إصابة احد أفراد الأسرة بالمرض فلابد أن يرتفع معدلات الحظر خاصة، وأن سرطان الرحم والثدى مرتبط بالتاريخ المرضى للعائلة.
مرضى العقم والنساء اللواتى لم يحملن هم من الفئات أكثر عرضة من غيرهن.
ويبين دكتور محمد إلى أن السن أيضا من عوامل الخطورة، حيث إن 90% من حالات الاصابة تكون فوق سن 40 و10% فوق سن ال60 عاما، بينما تندر حالا الإصابة فى العمار الأقل من ذلك.
ويؤكد دكتور محمد على وجود المرض فى مصر، وأن معدل انتشاره بها يتقارب مع المعدلات العالمية، بينما يقول إن خطورة هذا المرض تكمن فى عدم اكتشافة مبكرا وهو ما يصعب من عملية العلاج والشفاء منه.
اليوم السابع
يوضح لنا الدكتور محمد حبيب استشارى أمراض النساء والتوليد والعقم إلى أنه بالرغم من ارتفاع نسب الإصابة بسرطان الرحم فى البلدان العربية ودول العالم أجمع ألا أن أسبابة مازالت حتى الآن غير معروفة.
مشيرا إلى أن هناك بعض العوامل التى قد تساعد فى إمكانية حدوثه أو تنذر بحدوثة من بينها:
أسباب وراثية فهناك جين معين فى الكروموسومات قد يرفع نسب الإصابة بالنسبة للنساء، عند إصابة احد أفراد الأسرة بالمرض فلابد أن يرتفع معدلات الحظر خاصة، وأن سرطان الرحم والثدى مرتبط بالتاريخ المرضى للعائلة.
مرضى العقم والنساء اللواتى لم يحملن هم من الفئات أكثر عرضة من غيرهن.
ويبين دكتور محمد إلى أن السن أيضا من عوامل الخطورة، حيث إن 90% من حالات الاصابة تكون فوق سن 40 و10% فوق سن ال60 عاما، بينما تندر حالا الإصابة فى العمار الأقل من ذلك.
ويؤكد دكتور محمد على وجود المرض فى مصر، وأن معدل انتشاره بها يتقارب مع المعدلات العالمية، بينما يقول إن خطورة هذا المرض تكمن فى عدم اكتشافة مبكرا وهو ما يصعب من عملية العلاج والشفاء منه.
اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق