نيويورك - أ ش أ
أكد وزير الخارجية القطري، خالد العطية، أن بلاده لم تدعم الإخوان المسلمين، بل كانت أول دولة عربية تدعم ثورة ٢٥ يناير.
وقال العطية، في حديث مع صحيفة «الحياة اللندنية» على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، «نحن دعمنا المجلس العسكري بقيادة المشير طنطاوي وبعدها الحكومة الموقتة برئاسة السيد عصام شرف، ووقعت اتفاقية التعاون والتنمية والاستثمار مع الدكتورة فايزة أبو النجا، وبقينا على هذا الدعم دون أن نعلم من سيأتي إلى الحكم، وبعدها جاء الرئيس المعزول الدكتور محمد مرسي رئيسًا للجمهورية من خلال صناديق الاقتراع، وتعاملنا معه بصفته رئيسًا وليس بصفته عضوًا أو منتسبًا لحزب من الأحزاب»
كما نفى وزير الخارجية القطري، وجود أي اختلاف بين قطر والمملكة العربية السعودية حول المستجدات في مصر، مشيرًا إلى دعم بلاده للشعب المصري والإخوة في المملكة العربية السعودية أيضًا.
وقال العطية، في حديث مع صحيفة «الحياة اللندنية» على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، «نحن دعمنا المجلس العسكري بقيادة المشير طنطاوي وبعدها الحكومة الموقتة برئاسة السيد عصام شرف، ووقعت اتفاقية التعاون والتنمية والاستثمار مع الدكتورة فايزة أبو النجا، وبقينا على هذا الدعم دون أن نعلم من سيأتي إلى الحكم، وبعدها جاء الرئيس المعزول الدكتور محمد مرسي رئيسًا للجمهورية من خلال صناديق الاقتراع، وتعاملنا معه بصفته رئيسًا وليس بصفته عضوًا أو منتسبًا لحزب من الأحزاب»
كما نفى وزير الخارجية القطري، وجود أي اختلاف بين قطر والمملكة العربية السعودية حول المستجدات في مصر، مشيرًا إلى دعم بلاده للشعب المصري والإخوة في المملكة العربية السعودية أيضًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق