أجواء لبلاد- هندية العشيبي
الحب هو الجواب شعار رفعته الرحالة جنوب أفريقية (جوليانا قوست) عند وصولها إلى مدينة طرابلس على متن درجاتها النارية, ضمن جولتها عبر القارة الإفريقية, لتكون أول امرأة تجوب القارة بمفردها.
وقال مدير المكتب الاعلامي لوزارة السياحة عادل محمد لأجواء لبلاد اليوم الأربعاء إن الاتحاد الفرعي الليبي للدرجات النارية ببنغازي, كان في استقبال الرحالة لدى وصولها لمنفذ راس أجدير الحدودي, حيث رافقها 26 دراجاً من بنغازي وطرابلس والعجيلات، وصرمان، وصبراتة.
وأضاف محمد أن عدد من الدراجين الليبيين سيرافقون" قوست" أثناءء جولتها في ليبيا, وصولا إلى منفذ سلوم البري, مشيرا إلى أنها ستزور عددا من المعالم السياحية الليبية الواقعة في المنطقة الغربية والجنوبية فترة مكوثها في طرابلس.
وذكر مدير المكتب الإعلامي لوزارة السياحة أن قوست كانت متخوفة من زيارتها إلى ليبيا, بسبب الوضع الأمني في بعض المدن التي ستعبر من خلالها, معتبرة وصولها إلى ليبيا تحديا كبيرا, بحسب قوله.
يذكر أن جوليانا قوست قد بدأت رحلتها من جنوب أفريقيا في أبريل 2012,حيث عبرت عددا من الدول الأفريقية والأوروبية منها أنغولا، والمغرب ومضيق جبل طارق, وإسبانيا, وفرنسا، وإيطاليا، وتونس ثم ليبيا.
الحب هو الجواب شعار رفعته الرحالة جنوب أفريقية (جوليانا قوست) عند وصولها إلى مدينة طرابلس على متن درجاتها النارية, ضمن جولتها عبر القارة الإفريقية, لتكون أول امرأة تجوب القارة بمفردها.
وقال مدير المكتب الاعلامي لوزارة السياحة عادل محمد لأجواء لبلاد اليوم الأربعاء إن الاتحاد الفرعي الليبي للدرجات النارية ببنغازي, كان في استقبال الرحالة لدى وصولها لمنفذ راس أجدير الحدودي, حيث رافقها 26 دراجاً من بنغازي وطرابلس والعجيلات، وصرمان، وصبراتة.
وأضاف محمد أن عدد من الدراجين الليبيين سيرافقون" قوست" أثناءء جولتها في ليبيا, وصولا إلى منفذ سلوم البري, مشيرا إلى أنها ستزور عددا من المعالم السياحية الليبية الواقعة في المنطقة الغربية والجنوبية فترة مكوثها في طرابلس.
وذكر مدير المكتب الإعلامي لوزارة السياحة أن قوست كانت متخوفة من زيارتها إلى ليبيا, بسبب الوضع الأمني في بعض المدن التي ستعبر من خلالها, معتبرة وصولها إلى ليبيا تحديا كبيرا, بحسب قوله.
يذكر أن جوليانا قوست قد بدأت رحلتها من جنوب أفريقيا في أبريل 2012,حيث عبرت عددا من الدول الأفريقية والأوروبية منها أنغولا، والمغرب ومضيق جبل طارق, وإسبانيا, وفرنسا، وإيطاليا، وتونس ثم ليبيا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق