السعودية، 18 أغسطس 2013، وكالات- امر العاهل السعودي
الملك عبدالله بن عبد العزيز بإرسال ثلاث مستشفيات ميدانية الى مصر، حسب ما
أعلنت وكالة الانباء السعودية موضحة ان المستشفيات سترسل بكامل أطقمها من
أطباء وفنيين ومعدات طبية دعماً للشعب المصري وتخفيفاً من الضغط على
المستشفيات هناك.
وكان العاهل السعودي اعلن يوم الجمعة دعم بلاده للسلطات المصرية في مواجهتها ضد الارهاب، مؤكدا ان ذلك حقها الشرعي، ومحذرا من ان التدخل في شؤون مصر الداخلية يوقد نار الفتنة.
واضافت الوكالة نقلا عن العاهل السعودي ان "شعب المملكة العربية السعودية وحكومتها يقفان صفاً واحداً مع ألاشقاء في جمهورية مصر العربية".
وشدد الملك عبد العزيز في بيان نقلته وكالة الانباء السعودية على الحق الشرعي لمصر في ردع كل عابث او مضلل في البلاد.
مؤكدا أن المملكة شعباً وحكومة تفق الى جانب مصر ضد الإرهاب والضلال والفتنة، وتجاه كل من يحاول المساس بشؤون مصر الداخلية.
ودعا الملك عبدالله المصريين والعرب والمسلمين الى الوقوف في وجه كل من يحاول ان يزعزع استقرار مصر.
وكان العاهل السعودي اول من هنا الرئيس المصري الموقت عدلي منصور بتوليه ذلك المنصب، واعلنت بلاده تقديم مساعدة الى مصر بقيمة خمسة مليارات دولار دعما للاقتصاد المصري.
واستطرد قائلاً : إنني أهيب برجال مصر والأمتين العربية والإسلامية والشرفاء من العلماء ، وأهل الفكر ، والوعي ، والعقل ، والقلم ، أن يقفوا وقفة رجل واحد ، وقلب واحد ، في وجه كل من يحاول أن يزعزع دولة لها في تاريخ الأمة الإسلامية ، والعربية ، مكان الصدارة مع أشقائها من الشرفاء . وأن لا يقفوا صامتين ، غير آبهين لما يحدث "فالساكت عن الحق شيطان أخرس.
وأضاف: ليعلم العالم أجمع ، بأن المملكة العربية السعودية شعباً وحكومة وقفت وتقف اليوم مع أشقائها في مصر ضد الإرهاب والضلال والفتنة ، وتجاه كل من يحاول المساس بشؤون مصر الداخلية ، في عزمها وقوتها ـ إن شاء الله ـ وحقها الشرعي لردع كل عابث أو مضلل لبسطاء الناس من أشقائنا في مصر . وليعلم كل من تدخل في شؤونها الداخلية بأنهم بذلك يوقدون نار الفتنة ، ويؤيدون الإرهاب الذي يدعون محاربته ، آملاً منهم أن يعودوا إلى رشدهم قبل فوات الأوان فمصر الإسلام ، والعروبة ، والتاريخ المجيد ، لن يغيرها قول أو موقف هذا أو ذاك ، وأنها قادرة ـ بحول الله ـ وقوته على العبور إلى بر الأمان . يومها سيدرك هؤلاء بأنهم أخطأوا يوم لا ينفع الندم .
وبعد عزل محمد مرسي عن الرئاسة في الثالث من تموز/يوليو الماضي وعدت العربية السعودية والامارات العربية المتحدة والكويت بتقديم مساعدة الى مصر بقيمة 12 مليار دولار.
وكان العاهل السعودي اعلن يوم الجمعة دعم بلاده للسلطات المصرية في مواجهتها ضد الارهاب، مؤكدا ان ذلك حقها الشرعي، ومحذرا من ان التدخل في شؤون مصر الداخلية يوقد نار الفتنة.
واضافت الوكالة نقلا عن العاهل السعودي ان "شعب المملكة العربية السعودية وحكومتها يقفان صفاً واحداً مع ألاشقاء في جمهورية مصر العربية".
وشدد الملك عبد العزيز في بيان نقلته وكالة الانباء السعودية على الحق الشرعي لمصر في ردع كل عابث او مضلل في البلاد.
مؤكدا أن المملكة شعباً وحكومة تفق الى جانب مصر ضد الإرهاب والضلال والفتنة، وتجاه كل من يحاول المساس بشؤون مصر الداخلية.
ودعا الملك عبدالله المصريين والعرب والمسلمين الى الوقوف في وجه كل من يحاول ان يزعزع استقرار مصر.
وكان العاهل السعودي اول من هنا الرئيس المصري الموقت عدلي منصور بتوليه ذلك المنصب، واعلنت بلاده تقديم مساعدة الى مصر بقيمة خمسة مليارات دولار دعما للاقتصاد المصري.
واستطرد قائلاً : إنني أهيب برجال مصر والأمتين العربية والإسلامية والشرفاء من العلماء ، وأهل الفكر ، والوعي ، والعقل ، والقلم ، أن يقفوا وقفة رجل واحد ، وقلب واحد ، في وجه كل من يحاول أن يزعزع دولة لها في تاريخ الأمة الإسلامية ، والعربية ، مكان الصدارة مع أشقائها من الشرفاء . وأن لا يقفوا صامتين ، غير آبهين لما يحدث "فالساكت عن الحق شيطان أخرس.
وأضاف: ليعلم العالم أجمع ، بأن المملكة العربية السعودية شعباً وحكومة وقفت وتقف اليوم مع أشقائها في مصر ضد الإرهاب والضلال والفتنة ، وتجاه كل من يحاول المساس بشؤون مصر الداخلية ، في عزمها وقوتها ـ إن شاء الله ـ وحقها الشرعي لردع كل عابث أو مضلل لبسطاء الناس من أشقائنا في مصر . وليعلم كل من تدخل في شؤونها الداخلية بأنهم بذلك يوقدون نار الفتنة ، ويؤيدون الإرهاب الذي يدعون محاربته ، آملاً منهم أن يعودوا إلى رشدهم قبل فوات الأوان فمصر الإسلام ، والعروبة ، والتاريخ المجيد ، لن يغيرها قول أو موقف هذا أو ذاك ، وأنها قادرة ـ بحول الله ـ وقوته على العبور إلى بر الأمان . يومها سيدرك هؤلاء بأنهم أخطأوا يوم لا ينفع الندم .
وبعد عزل محمد مرسي عن الرئاسة في الثالث من تموز/يوليو الماضي وعدت العربية السعودية والامارات العربية المتحدة والكويت بتقديم مساعدة الى مصر بقيمة 12 مليار دولار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق