طرابلس, ليبيا, 19 أغسطس 2013, وكالات, أخبار الآن-أعلنت رئاسة الوزراء الليبية موافقتها على إنشاء وفتح معبر بري تجاري جديد مع الحدود التونسية.
تأتي هذه الخطوة لتخفيف حالة الضغط والازدحام المتزايدة على المنفذ البري الحيوي " رأس جدير" , فضلا عن تفعيل المناخ التجاري بين المدن والقرى الحدودية. وفق ما أعلنت عنه حكومة طرابلس.
وتتزايد نسبة تنقل المسافرين الليبيين على الحدود مع تونس خاصة فى أوقات العطلات والمناسبات، ما يربك حركة تنقل السيارات والشاحنات بين البلدين.
وأوضح الناطق الرسمى باسم وزارة الداخلية الليبية رامى كعال أن "المعبر الحدودى الجديد جاء لتخفيف الضغط المتزايد بحركة المسافرين وتنقل البضائع بين البلدين بالإضافة لتفعيل المناخ التجاري بين المدن والقرى الحدودية"، متعهداً بأن يبدأ العمل بوقت قريب خلال المعبر الجديد.
وأضاف كعال لمراسل وكالة الأناضول أنه "نتيجة لوجود منطقة شاسعة على الحدود غير مستغلة من قبل الدولة، وتتزايد فيها عمليات تهريب البضائع والسلع الليبية المدعومة، بالإضافة لازدهار تجارة المخدرات والخمور، فقد قررت الحكومة فتح معبر لوضع نقطة أمنية تشرف على أمن المنطقة الحدودية بين البلدين".
وتبلغ نسبة السائحين الليبيين المتنقلين بين الحدود الليبية التونسية سنوياً مليونى سائح، أغلبهم يسافرون لأجل السياحة والترفيه، فضلاً عن السياحة العلاجية، حسب ديوان الحدود التونسى.
ويأتى المعبر الجديد، وفق ما أعلنته الحكومة الليبية، الأحد، ليتوسط كلا من معبر رأس جدير بالشمال، ومعبر وازن الحدودى بالجنوب، كثالث معبر برى ليبى مع تونس.
تأتي هذه الخطوة لتخفيف حالة الضغط والازدحام المتزايدة على المنفذ البري الحيوي " رأس جدير" , فضلا عن تفعيل المناخ التجاري بين المدن والقرى الحدودية. وفق ما أعلنت عنه حكومة طرابلس.
وتتزايد نسبة تنقل المسافرين الليبيين على الحدود مع تونس خاصة فى أوقات العطلات والمناسبات، ما يربك حركة تنقل السيارات والشاحنات بين البلدين.
وأوضح الناطق الرسمى باسم وزارة الداخلية الليبية رامى كعال أن "المعبر الحدودى الجديد جاء لتخفيف الضغط المتزايد بحركة المسافرين وتنقل البضائع بين البلدين بالإضافة لتفعيل المناخ التجاري بين المدن والقرى الحدودية"، متعهداً بأن يبدأ العمل بوقت قريب خلال المعبر الجديد.
وأضاف كعال لمراسل وكالة الأناضول أنه "نتيجة لوجود منطقة شاسعة على الحدود غير مستغلة من قبل الدولة، وتتزايد فيها عمليات تهريب البضائع والسلع الليبية المدعومة، بالإضافة لازدهار تجارة المخدرات والخمور، فقد قررت الحكومة فتح معبر لوضع نقطة أمنية تشرف على أمن المنطقة الحدودية بين البلدين".
وتبلغ نسبة السائحين الليبيين المتنقلين بين الحدود الليبية التونسية سنوياً مليونى سائح، أغلبهم يسافرون لأجل السياحة والترفيه، فضلاً عن السياحة العلاجية، حسب ديوان الحدود التونسى.
ويأتى المعبر الجديد، وفق ما أعلنته الحكومة الليبية، الأحد، ليتوسط كلا من معبر رأس جدير بالشمال، ومعبر وازن الحدودى بالجنوب، كثالث معبر برى ليبى مع تونس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق