قال أحمد المسلمانى، المستشار الإعلامى للرئيس المصرى المؤقت،
لـ"العربية"، إن الخوف من تكرار التجربة الجزائرية فى مصر لا أساس له،
موضحاً أن الأمور تسير نحو تشكيل حكومة أزمة.
وكشف المسلمانى فى تصريحات "لقناة العربية" أن الإعلان الدستورى سيصدر غداً أو بعد غدٍ، مشيراً إلى أن هناك اتجاهاً لإلغاء وزارة الإعلام ووزارات أخرى.
وقال أن صلاحيات رئيس الوزراء ونائب الرئيس ستكون واضحة، مشيراً إلى أن تفاصيل خارطة الطريق ستتضح هذا الأسبوع، وقال: "نسعى لتقصير المرحلة الانتقالية بقدر الإمكان".
وعن أنباء ترشيح زياد بهاء الدين لرئاسة الوزراء قال: "لم يتم البت بشكل نهائى فى ترشيح زياد بهاء الدين لرئاسة الوزارة".
وقال إن تشكيل الحكومة لن يتم فى إطار المحاصصة، مؤكداً أن الرئيس سيلتقى البرادعى وبهاء الدين وشخصيات أخرى غداً.
وأوضح المسلمانى أن القرار المصرى قرار وطنى لا يقبل بضغوط خارجية، مؤكداً أن الرئيس المعزول مرسى موجود فى مكان آمن ويحظى بالاحترام اللائق.
وتحدث عن أسباب إغلاق بعض القنوات أثناء الثورة، موضحاً أن إغلاقها كان بسبب الخوف من أن تشعل حرباً أهلية، مضيفاً "نرحّب بصدور صحيفة الحرية والعدالة"، مبيناً أنه لا يوجد حظر عليها.
اليوم السابع
وكشف المسلمانى فى تصريحات "لقناة العربية" أن الإعلان الدستورى سيصدر غداً أو بعد غدٍ، مشيراً إلى أن هناك اتجاهاً لإلغاء وزارة الإعلام ووزارات أخرى.
وقال أن صلاحيات رئيس الوزراء ونائب الرئيس ستكون واضحة، مشيراً إلى أن تفاصيل خارطة الطريق ستتضح هذا الأسبوع، وقال: "نسعى لتقصير المرحلة الانتقالية بقدر الإمكان".
وعن أنباء ترشيح زياد بهاء الدين لرئاسة الوزراء قال: "لم يتم البت بشكل نهائى فى ترشيح زياد بهاء الدين لرئاسة الوزارة".
وقال إن تشكيل الحكومة لن يتم فى إطار المحاصصة، مؤكداً أن الرئيس سيلتقى البرادعى وبهاء الدين وشخصيات أخرى غداً.
وأوضح المسلمانى أن القرار المصرى قرار وطنى لا يقبل بضغوط خارجية، مؤكداً أن الرئيس المعزول مرسى موجود فى مكان آمن ويحظى بالاحترام اللائق.
وتحدث عن أسباب إغلاق بعض القنوات أثناء الثورة، موضحاً أن إغلاقها كان بسبب الخوف من أن تشعل حرباً أهلية، مضيفاً "نرحّب بصدور صحيفة الحرية والعدالة"، مبيناً أنه لا يوجد حظر عليها.
اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق