أولا : الأعلان عن تعليق عمل المؤتمر الوطني بشكلة الإعتيادي و إعادتة إلي
سابق وصفه الدستوري ( التأسيسي ) ليواكب التشريع للمرحلة الإنتقالية .
ثانيا : الإعلان عن حل الحكومة الموسعة ( 32 ) وزيرا و البدء في تشكيل حكومة أزمة مكونة من (12 ) وزيرا فقط .
ثالثا : تجميع كافة ما لدينا من قوات للجيش بجميع صنوفة و أفرعه مع قوات الصاعقة و أنزالها للشوارع من أجل ضمان ( او فرض ) الامن فيه .
رابعا : تجميع كافة من يرغب في العمل العسكري من الثوار و إعادة توزيعهم في شكل (قوات مسلحة ) تابعة بشكل مباشر للجيش بصورتة الجديدة .
خامسا : توقيع إتفاق معلن للجميع بين كافة الأحزاب و القبائل و قادة فصائل الثوار و بمشاركة المؤتمر الوطني و الحكومة يقر بضرورة وجود مرحلة إنتقالية ثالثة (شرعية ) و أن كل من يخرج عن هذه الشرعية لن يجد غطاء لا من حزب و لا من قبيلة و لا من كتيبة .
سادسا : يمنح الجيش (بتركيبته الجديدة) صلاحيات فرض الأمن بالقوة .. مهما كانت النتائج .
سابعا : الاستعداد لمواجهة أي تطورات بإعلان الأحكام العرفية .. اعلان تنجزه الحكومة .. ويراقبه المؤتمر .. وينفذه الجيش .
ثامنا : اعتبار هذه الخارطة شيء مؤقت ومن أجل استباق اي خلل قد يؤدي الى فوضى لا تبقي ولا تذر .. والتأكيد على أن المستهدف (الطبيعي) هو : ليبيا موحدة / ديموقراطية / تعددية / تحترم كافة المواثيق والعهود الدولية .. وتحكم بواسطة برلمان منتخب عبر انتخابات شفافة .. ويتم عبر فترة هذه السنتين التجهيز لما تحتاجه المرحلة من اعداد للدستور .. وتهيئة للشعب للتحول الكبير نحو الدولة المدنية .
تاسعا : القبول بالتنازلات المؤلمة من كل الأطراف شرط اساس فى العبور بالبلد بشكل آمن .. والوصول الى المستهدف من الثورة .. وهو حرية ورفاهية وكرامة لليبي .. لذا تحدثنا عن أجندة الحد الادنى لكل الأطراف (مدن/ قبائل / أحزاب/ ثوار).
عاشرا : الشروع فى عقد مداولات المؤتمر الوطني الجامع على 3 مراحل . فى كل من طرابلس وبنغازي وسبها ..من أجل تزويد المطبخ السياسي بأسس الرؤيا الاستراتيجية التى ستقوم عليها ليبيا الحديثة .. والمطلوب تضمينها فى الدستور .. بشكل توافقي نابع من روح الثورة .
ثانيا : الإعلان عن حل الحكومة الموسعة ( 32 ) وزيرا و البدء في تشكيل حكومة أزمة مكونة من (12 ) وزيرا فقط .
ثالثا : تجميع كافة ما لدينا من قوات للجيش بجميع صنوفة و أفرعه مع قوات الصاعقة و أنزالها للشوارع من أجل ضمان ( او فرض ) الامن فيه .
رابعا : تجميع كافة من يرغب في العمل العسكري من الثوار و إعادة توزيعهم في شكل (قوات مسلحة ) تابعة بشكل مباشر للجيش بصورتة الجديدة .
خامسا : توقيع إتفاق معلن للجميع بين كافة الأحزاب و القبائل و قادة فصائل الثوار و بمشاركة المؤتمر الوطني و الحكومة يقر بضرورة وجود مرحلة إنتقالية ثالثة (شرعية ) و أن كل من يخرج عن هذه الشرعية لن يجد غطاء لا من حزب و لا من قبيلة و لا من كتيبة .
سادسا : يمنح الجيش (بتركيبته الجديدة) صلاحيات فرض الأمن بالقوة .. مهما كانت النتائج .
سابعا : الاستعداد لمواجهة أي تطورات بإعلان الأحكام العرفية .. اعلان تنجزه الحكومة .. ويراقبه المؤتمر .. وينفذه الجيش .
ثامنا : اعتبار هذه الخارطة شيء مؤقت ومن أجل استباق اي خلل قد يؤدي الى فوضى لا تبقي ولا تذر .. والتأكيد على أن المستهدف (الطبيعي) هو : ليبيا موحدة / ديموقراطية / تعددية / تحترم كافة المواثيق والعهود الدولية .. وتحكم بواسطة برلمان منتخب عبر انتخابات شفافة .. ويتم عبر فترة هذه السنتين التجهيز لما تحتاجه المرحلة من اعداد للدستور .. وتهيئة للشعب للتحول الكبير نحو الدولة المدنية .
تاسعا : القبول بالتنازلات المؤلمة من كل الأطراف شرط اساس فى العبور بالبلد بشكل آمن .. والوصول الى المستهدف من الثورة .. وهو حرية ورفاهية وكرامة لليبي .. لذا تحدثنا عن أجندة الحد الادنى لكل الأطراف (مدن/ قبائل / أحزاب/ ثوار).
عاشرا : الشروع فى عقد مداولات المؤتمر الوطني الجامع على 3 مراحل . فى كل من طرابلس وبنغازي وسبها ..من أجل تزويد المطبخ السياسي بأسس الرؤيا الاستراتيجية التى ستقوم عليها ليبيا الحديثة .. والمطلوب تضمينها فى الدستور .. بشكل توافقي نابع من روح الثورة .
اخبار ليبيا مباشر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق