أجواء لبلاد- فتحي إسماعيلِ
قال رئيس جمعية الحياة لحماية الكائنات البرية والبحرية صالح نويجي إن الغزال العربي (دوراكس) فى منطقة كلنجا (الجنوب الليبي) على الشريط الحدودي مع تشاد والجزائر يتعرض لحملة إبادة قد تؤدي إلى انقراضه نتيجة الممارسات الخاطئة للصيادين.
ووصف نويجي هذه الممارسات بأنها "رغبة في القتل لا بغرض الهواية"، مشيرا إلى جهل الصيادين بالأوقات المناسبة لممارسة هواية صيد الغزال.
وعزا نويجي ما وصفها بـ "الإبادة" إلى انتشار السلاح, والسيارات الصحراوية, وغياب قانون ينظم عملية الصيد, وجهل الناس بمواسم التكاثر، إضافة إلى ازدياد عمليات الصيد العشوائية التي تسببت في انحصار الغزال العربي في الشمال.
وأوضح نويجي أن المنطقة وعرة, ولا يمكن الدخول إليها إلا من خلال ثلاثة أودية مما يسهل تحويلها إلى محمية طبيعية لحماية هذا النوع من الانقراض، مطالبا وزارة الزراعة والبيئة ومنظمات المجتمع المدني بتحمل مسوؤليتهم حيال هذا الأمر.
ويمتلك عدد من المواطنين حوالي 70 رأساً من هذا النوع يمكن إطلاقها في المحمية في حال موافقة الجهات الرسمية على إقامتها ودعمها.
يذكر أن عملية الصيد والقنص كانت ممنوعة في قبل سنوات.
قال رئيس جمعية الحياة لحماية الكائنات البرية والبحرية صالح نويجي إن الغزال العربي (دوراكس) فى منطقة كلنجا (الجنوب الليبي) على الشريط الحدودي مع تشاد والجزائر يتعرض لحملة إبادة قد تؤدي إلى انقراضه نتيجة الممارسات الخاطئة للصيادين.
ووصف نويجي هذه الممارسات بأنها "رغبة في القتل لا بغرض الهواية"، مشيرا إلى جهل الصيادين بالأوقات المناسبة لممارسة هواية صيد الغزال.
وعزا نويجي ما وصفها بـ "الإبادة" إلى انتشار السلاح, والسيارات الصحراوية, وغياب قانون ينظم عملية الصيد, وجهل الناس بمواسم التكاثر، إضافة إلى ازدياد عمليات الصيد العشوائية التي تسببت في انحصار الغزال العربي في الشمال.
وأوضح نويجي أن المنطقة وعرة, ولا يمكن الدخول إليها إلا من خلال ثلاثة أودية مما يسهل تحويلها إلى محمية طبيعية لحماية هذا النوع من الانقراض، مطالبا وزارة الزراعة والبيئة ومنظمات المجتمع المدني بتحمل مسوؤليتهم حيال هذا الأمر.
ويمتلك عدد من المواطنين حوالي 70 رأساً من هذا النوع يمكن إطلاقها في المحمية في حال موافقة الجهات الرسمية على إقامتها ودعمها.
يذكر أن عملية الصيد والقنص كانت ممنوعة في قبل سنوات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق