+ أجواء-إسراء النيهوم
نفى عضو المؤتمر الوطني العام عن مدينة يفرن المستقيل سليمان قجم أن تكون للمهلة التي منحها أعيان وقادة الأمازيغ للمؤتمر الوطني العام أي علاقة بالمبادرة التي قُدمت أمس في جلسة المؤتمر الوطني والتي تقضي بإقرار قوانين تحفظ حقوق المكونات الثقافية واللغوية دون تعديل قانون الهيأة التأسيسية.
وأضاف لأجواء لبلاد أن هذه المبادرة عبارة عن قوانين يمكن أن تلغيها قوانين أخرى ولا تعتبر ضمانة حقيقية لحفظ حقوق المكونات الثقافية واللغوية ولا تلبي مطالب الأمازيغ التي تطالب بتعديل المادة الخامسة من قانون انتخاب الهيأة التأسيسية وأضاف "هذه المبادرة جاءت عن حسن نية ولكنها ليست بيت القصيد".
وكان عضو المؤتمر الوطني العام محمد الزروق قد تحدث عن تفاصيل مقترح المبادرة لأجواء لبلاد قائلا إن هذه المبادرة تسنّ قوانينا تعطي المكونات الثقافية واللغوية حق استعمال لغتهم وتدريسها كما تُلزم هذه القوانين الحكومة بإنشاء مراكز بحث لهذه اللغات وتوفير كتب ومعلمين لها، وبهذا تُحفظ حقوق الأقليات والمكونات الثقافية واللغوية.
يذكر أن الأمازيع بدؤوا عصيانا مدنيا قرروا فيه تنكيس الأعلام ومقاطعة انتخاب الهيأة التأسيسية وانتخاب مجالس البلديات اعتراضا على القانون الذي أقره المؤتمر قبل ايام والذي أعطى للمكونات الثقافية ستة مقاعد.
نفى عضو المؤتمر الوطني العام عن مدينة يفرن المستقيل سليمان قجم أن تكون للمهلة التي منحها أعيان وقادة الأمازيغ للمؤتمر الوطني العام أي علاقة بالمبادرة التي قُدمت أمس في جلسة المؤتمر الوطني والتي تقضي بإقرار قوانين تحفظ حقوق المكونات الثقافية واللغوية دون تعديل قانون الهيأة التأسيسية.
وأضاف لأجواء لبلاد أن هذه المبادرة عبارة عن قوانين يمكن أن تلغيها قوانين أخرى ولا تعتبر ضمانة حقيقية لحفظ حقوق المكونات الثقافية واللغوية ولا تلبي مطالب الأمازيغ التي تطالب بتعديل المادة الخامسة من قانون انتخاب الهيأة التأسيسية وأضاف "هذه المبادرة جاءت عن حسن نية ولكنها ليست بيت القصيد".
وكان عضو المؤتمر الوطني العام محمد الزروق قد تحدث عن تفاصيل مقترح المبادرة لأجواء لبلاد قائلا إن هذه المبادرة تسنّ قوانينا تعطي المكونات الثقافية واللغوية حق استعمال لغتهم وتدريسها كما تُلزم هذه القوانين الحكومة بإنشاء مراكز بحث لهذه اللغات وتوفير كتب ومعلمين لها، وبهذا تُحفظ حقوق الأقليات والمكونات الثقافية واللغوية.
يذكر أن الأمازيع بدؤوا عصيانا مدنيا قرروا فيه تنكيس الأعلام ومقاطعة انتخاب الهيأة التأسيسية وانتخاب مجالس البلديات اعتراضا على القانون الذي أقره المؤتمر قبل ايام والذي أعطى للمكونات الثقافية ستة مقاعد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق