كتالونيا - أش أ
توصلت الأبحاث الطبية الحديثة إلى أن أكثر من نصف حالات الإصابة بالسرطان تعود إلى اضطراب جينى فى جين واحد وليس أكثر من جين.
ويأمل الباحثون من خلال النتائج المتوصل إليها فى هذه الدراسة، وضع إستراتيجيات علاجية متطورة للاستهداف الأورام السرطانية للقضاء عليها عن طريق التعديل الجينى للجينات المسئولة عن الإصابة بالمرض.
وكان فريق من الباحثين بجامعة «كتالونيا» الأسبانية، قد توصلوا إلى أن جين «بى 53» يعمل بمثابة كابح للجينات، حيث يمتلك من الخواص لحماية الخلايا السليمة من التعرض للإصابة بالأورام السرطانية أو الانقسام بصورة غير طبيعية.
ومن ناحية أخرى، يعتقد الباحثون أن هذا الجين يعمل على إفراز بروتينات هامة تعمل على إصلاح التلف الذى يطرأ على الخلايا والمتسببة فى الإصابة بأورام سرطانية ووفاتها فى نهاية الأمر.
يأتى ذلك فى الوقت الذى حذر فيه الباحثون من أن تعرض هذا الجين الحيوى إلى أى خلل أو اضطراب فإن قدرته على إفراز البروتينات تضعف، بل فى بعض الاحيان تتلاشى، ليتعرض الإنسان لزيادة مخاطر تكون أورام سرطانية قاتلة.
وشدد الباحثون على أن 50% من إجمالى حالات الإصابة بالأورام السرطانية تعود إلى خلل فى جين «بى 53».
ويأمل الباحثون من خلال النتائج المتوصل إليها فى هذه الدراسة، وضع إستراتيجيات علاجية متطورة للاستهداف الأورام السرطانية للقضاء عليها عن طريق التعديل الجينى للجينات المسئولة عن الإصابة بالمرض.
وكان فريق من الباحثين بجامعة «كتالونيا» الأسبانية، قد توصلوا إلى أن جين «بى 53» يعمل بمثابة كابح للجينات، حيث يمتلك من الخواص لحماية الخلايا السليمة من التعرض للإصابة بالأورام السرطانية أو الانقسام بصورة غير طبيعية.
ومن ناحية أخرى، يعتقد الباحثون أن هذا الجين يعمل على إفراز بروتينات هامة تعمل على إصلاح التلف الذى يطرأ على الخلايا والمتسببة فى الإصابة بأورام سرطانية ووفاتها فى نهاية الأمر.
يأتى ذلك فى الوقت الذى حذر فيه الباحثون من أن تعرض هذا الجين الحيوى إلى أى خلل أو اضطراب فإن قدرته على إفراز البروتينات تضعف، بل فى بعض الاحيان تتلاشى، ليتعرض الإنسان لزيادة مخاطر تكون أورام سرطانية قاتلة.
وشدد الباحثون على أن 50% من إجمالى حالات الإصابة بالأورام السرطانية تعود إلى خلل فى جين «بى 53».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق