واشنطن – أ ش أ
كشفت دراسة طبية النقاب، عن أن مايقرب من نصف المسنين، الذين خضعوا لعمليات جراحية، تستلزم تخديرًا كاملا عانوا من الهذيان في وحدة العناية المركزة، خلال مرحلة الإفاقة، وذلك وفقًا لأحدث الدراسات التي نشرت في العدد الأخير من مجلة "التخدير والتكسين" التابعة لجمعية بحوث التخدير الدولية.
ويرتبط الهذيان، الذي يحدث في وقت مبكر بعد الجراحة إلى انخفاض معرفي في وظائف الإدراك، عقب العمليات، للحد الذي قد يستلزم معه دخول المرضى إلى دور رعاية للمسنين.
كان الباحثون، قد أجروا أبحاثهم على حالة الهذيان، على مجموعة من كبار السن بلغوا 91 رجلا خضعوا لجراحات كبرى مع تخدير كامل، في محاولة لتقييم هذة الحالة والظروف التي يتعرض خلالها المريض لمثل هذه الحالة.
ولوحظ أن حالة الهذيان التي قد يتعرض لها بعض كبار السن عقب الجراحات تحدث نتيجة التراجع الحاد في مستوى الوعي وعدم الانتباه، بالإضافة إلى اضطراب الوظيفة المعرفية، إلا أنها تبدو مشكلة طبية شائعة خاصة بين كبار السن عقب الجراحات.
وأشارت البيانات، إلى أن 80% من كبار السن الذين يخضعون لجراحات تسلتزم تخديرًا كاملا يعانون من هذه الحالة المرضية، خلال فترة الإفاقة في غرفة الإفاقة قبل استردادهم لوعيهم بصورة كاملة.
كشفت دراسة طبية النقاب، عن أن مايقرب من نصف المسنين، الذين خضعوا لعمليات جراحية، تستلزم تخديرًا كاملا عانوا من الهذيان في وحدة العناية المركزة، خلال مرحلة الإفاقة، وذلك وفقًا لأحدث الدراسات التي نشرت في العدد الأخير من مجلة "التخدير والتكسين" التابعة لجمعية بحوث التخدير الدولية.
ويرتبط الهذيان، الذي يحدث في وقت مبكر بعد الجراحة إلى انخفاض معرفي في وظائف الإدراك، عقب العمليات، للحد الذي قد يستلزم معه دخول المرضى إلى دور رعاية للمسنين.
كان الباحثون، قد أجروا أبحاثهم على حالة الهذيان، على مجموعة من كبار السن بلغوا 91 رجلا خضعوا لجراحات كبرى مع تخدير كامل، في محاولة لتقييم هذة الحالة والظروف التي يتعرض خلالها المريض لمثل هذه الحالة.
ولوحظ أن حالة الهذيان التي قد يتعرض لها بعض كبار السن عقب الجراحات تحدث نتيجة التراجع الحاد في مستوى الوعي وعدم الانتباه، بالإضافة إلى اضطراب الوظيفة المعرفية، إلا أنها تبدو مشكلة طبية شائعة خاصة بين كبار السن عقب الجراحات.
وأشارت البيانات، إلى أن 80% من كبار السن الذين يخضعون لجراحات تسلتزم تخديرًا كاملا يعانون من هذه الحالة المرضية، خلال فترة الإفاقة في غرفة الإفاقة قبل استردادهم لوعيهم بصورة كاملة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق