تواصل وزارة الشؤون الخارجية التشيكية حجب الموافقة على عقد بقيمة مليار
كرونة (أي ما يعادل 51 مليون دولار) وقعته شركات تشيكية مع الحكومة
الليبية في 2012 لتصدير 350 مركبة مدرعة فائضة وعدة ملايين من وحدات
الذخيرة إلى ليبيا، وذلك بسبب مخاوف من التعرض للمساءلة بمجرد وصول الذخائر
إلى وجهتها.
وقالت جوهانا غروهوفا، المتحدثة باسم وزارة الخارجية التشيكية: «في حال وقعت الذخيرة، مثلاً، في يدي دولة ذات حكومة غير مستقرة أو جماعات إرهابية، فإن ذلك لن يهدد سمعة جمهورية التشيك فحسب، ولكنه سيهدد أيضاً سمعة صناعتنا الدفاعية الأصلية والشركات الأخرى».
وتأمل مجموعة من الشركات الدفاعية التشيكية، بما فيها «إكسكاليبر آرمي»، و»تاترا كوبريفنيس»، و»في أو بي-سي زد» المملوكة للدولة التشيكية، تصدير 350 مركبة استطلاعية مدرعة محدثة من طراز «بي آر دي إم» ومركبة مشاة قتالية من طراز «بي في بي-1» إلى ليبيا.
صحيفة البيان الامارتية
وقالت جوهانا غروهوفا، المتحدثة باسم وزارة الخارجية التشيكية: «في حال وقعت الذخيرة، مثلاً، في يدي دولة ذات حكومة غير مستقرة أو جماعات إرهابية، فإن ذلك لن يهدد سمعة جمهورية التشيك فحسب، ولكنه سيهدد أيضاً سمعة صناعتنا الدفاعية الأصلية والشركات الأخرى».
وتأمل مجموعة من الشركات الدفاعية التشيكية، بما فيها «إكسكاليبر آرمي»، و»تاترا كوبريفنيس»، و»في أو بي-سي زد» المملوكة للدولة التشيكية، تصدير 350 مركبة استطلاعية مدرعة محدثة من طراز «بي آر دي إم» ومركبة مشاة قتالية من طراز «بي في بي-1» إلى ليبيا.
صحيفة البيان الامارتية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق