أشادت دراسة بريطانية حديثة، أشرف عليها باحثون من جامعة كولدج لندن
بالتجربة الهندية المتعلقة بوسائل المواصلات المستخدمة والتى يستقلها
الموظفون إلى مقر العمل الخاص بهم، حيث أكدت أن الذهاب إلى العمل باستخدام
الدراجات أو مشيا ً على الأقدام يقلل بشكل كبير فرص الإصابة بالسمنة أو
زيادة الوزن.
وتابعت الدراسة التى شملت 4000 شخص أن استخدام الدراجات أو المشى على الأقدام بدلا ً من استقلال وسائل المواصلات يحد بشكل كبير من الإصابة بمرض السكر من النوع الثانى، والذى يصيب أكثر من 315 مليون شخص على مستوى العالم، وكما يساهم فى خفض فرص الإصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم المزمن الذى يعانى منه ما يقرب من مليار شخص.
وأكد الباحثون أن تشجيع أكبر قدر من الناس على استخدام وسائل المواصلات المعتمدة المجهود البدنى يساهم بشكل ملحوظ فى خفض معدلات الإصابة بالأمراض المزمنة.
وأضاف الباحثون 50% من الأشخاص الذين يستقلون المواصلات الخاصة و38% من يتنقلون بواسطة المواصلات العامة قد أصيبوا بارتفاع الوزن، فى حين أن 25% فقط من الأشخاص الذين يستقلون الدراجة أو يذهبون إلى العمل سيرا ً على الأقدام قد أصبن بهذا الخلل الأيضى، وكما قلت فرص إصابة هؤلاء الأشخاص بأمراض القلب والسكرى، وهو ما يجعل التجربة الهندية فعلا ً جديرة بالاحترام وتستحق الدراسة.
جاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت بدورية "PLOS Medicine"، وذلك على الموقع الإلكترونى لها فى الحادى عشر من شهر يونيو الجارى.
اليوم السابع
وتابعت الدراسة التى شملت 4000 شخص أن استخدام الدراجات أو المشى على الأقدام بدلا ً من استقلال وسائل المواصلات يحد بشكل كبير من الإصابة بمرض السكر من النوع الثانى، والذى يصيب أكثر من 315 مليون شخص على مستوى العالم، وكما يساهم فى خفض فرص الإصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم المزمن الذى يعانى منه ما يقرب من مليار شخص.
وأكد الباحثون أن تشجيع أكبر قدر من الناس على استخدام وسائل المواصلات المعتمدة المجهود البدنى يساهم بشكل ملحوظ فى خفض معدلات الإصابة بالأمراض المزمنة.
وأضاف الباحثون 50% من الأشخاص الذين يستقلون المواصلات الخاصة و38% من يتنقلون بواسطة المواصلات العامة قد أصيبوا بارتفاع الوزن، فى حين أن 25% فقط من الأشخاص الذين يستقلون الدراجة أو يذهبون إلى العمل سيرا ً على الأقدام قد أصبن بهذا الخلل الأيضى، وكما قلت فرص إصابة هؤلاء الأشخاص بأمراض القلب والسكرى، وهو ما يجعل التجربة الهندية فعلا ً جديرة بالاحترام وتستحق الدراسة.
جاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت بدورية "PLOS Medicine"، وذلك على الموقع الإلكترونى لها فى الحادى عشر من شهر يونيو الجارى.
اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق