أوصى
معهد الجودة الاقتصادية في القطاع الصحي الألماني مرضى المياه البيضاء
بعدم التعجل في تحديد موعد إجراء الجراحة لإزالتها، إذ إن توقيت إجراء
الجراحة لا يمثل المعيار الحاسم لنجاحها في الكثير من الحالات.
وأكد المعهد أن من الأفضل أن يحدد المرضى الموعد المناسب لهم ولظروف حياتهم مع طبيبهم الخاص دون أي تعجل، مشددا على ضرورة أن يفكر المريض في البداية فيما إذا كانت إصابته بهذا المرض تتسبب في التأثير بالسلب على حياته من الأساس، وإلى أي مدى يحدث ذلك.
ويشير المعهد إلى أن وجود إعتام على عدسة العين فقط لا يعد سببا كافيا لإجراء الجراحة، أما إذا أدت المياه البيضاء لإصابة المريض باضطرابات في الرؤية فلا بد عندها من التفكير في الخضوع للجراحة.
ومع أن الإصابة بالمياه البيضاء لا تمثل حالة طارئة على الإطلاق، لأنها عادة ما تتخذ مسارا مرضيا بطيئا، فإن الخضوع للجراحة في مراحلها المتقدمة يكون أصعب بكثير عن ذي قبل، فضلا عن أنه يصبح من الصعب إجراء القياسات اللازمة للعين بشكل دقيق.
وأوصى المعهد المرضى المصابين بالمياه البيضاء بضرورة فحص مسارها المرضي بصورة دورية لدى طبيب العيون، موضحا أنه إذا قرر المريض الخضوع للجراحة فينبغي عليه حينئذ معرفة أنه ستتم إزالة عدسة العين المصابة بالإعتام واستبدالها بعدسة صناعية.
ويحدث مرض المياه البيضاء بسبب إعتام عدسة العين مما يؤدي لنقص شفافيتها وتقليل الإضاءة التي تدخل العين، ويعاني المصاب من صعوبة في رؤية الألوان والقراءة والقيادة، كما قد يزعجه الضوء الساطع.
وأكد المعهد أن من الأفضل أن يحدد المرضى الموعد المناسب لهم ولظروف حياتهم مع طبيبهم الخاص دون أي تعجل، مشددا على ضرورة أن يفكر المريض في البداية فيما إذا كانت إصابته بهذا المرض تتسبب في التأثير بالسلب على حياته من الأساس، وإلى أي مدى يحدث ذلك.
ويشير المعهد إلى أن وجود إعتام على عدسة العين فقط لا يعد سببا كافيا لإجراء الجراحة، أما إذا أدت المياه البيضاء لإصابة المريض باضطرابات في الرؤية فلا بد عندها من التفكير في الخضوع للجراحة.
ومع أن الإصابة بالمياه البيضاء لا تمثل حالة طارئة على الإطلاق، لأنها عادة ما تتخذ مسارا مرضيا بطيئا، فإن الخضوع للجراحة في مراحلها المتقدمة يكون أصعب بكثير عن ذي قبل، فضلا عن أنه يصبح من الصعب إجراء القياسات اللازمة للعين بشكل دقيق.
وأوصى المعهد المرضى المصابين بالمياه البيضاء بضرورة فحص مسارها المرضي بصورة دورية لدى طبيب العيون، موضحا أنه إذا قرر المريض الخضوع للجراحة فينبغي عليه حينئذ معرفة أنه ستتم إزالة عدسة العين المصابة بالإعتام واستبدالها بعدسة صناعية.
ويحدث مرض المياه البيضاء بسبب إعتام عدسة العين مما يؤدي لنقص شفافيتها وتقليل الإضاءة التي تدخل العين، ويعاني المصاب من صعوبة في رؤية الألوان والقراءة والقيادة، كما قد يزعجه الضوء الساطع.
المصدر:الألمانية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق