الرياض أ.ش.أ
أعلنت وزارة الصحة السعودية أنها ستتعامل مع فيروس "كورونا" خلال موسمى العمرة والحج عبر تطبيق نظام "الرصد الوبائى" ومناظرة القادمين لأداء المناسك عبر المنافذ من طريق أخذ عينات من المرضى الذين تنطبق عليهم أعراض تعريف الحالة، حسب تعريف منظمة الصحة العالمية وموجهات اللجنة العلمية الوطنية، إضافة إلى التأكد من مدى تطبيق القادمين للاشتراطات الصحية بما فى ذلك التأكد من حصولهم على التطعيمات المطلوبة.
وقال الدكتور خالد مرغلانى المتحدث الرسمى لوزارة الصحة السعودية لصحيفة "الاقتصادية" السعودية اليوم، إن هناك سياسات وبروتوكولات تم تدريب العاملين عليها ويتم تطبيقها فى المنافذ وفى مرافق وزارة الصحة من المستشفيات ومراكز الرعاية حسب كل حالة بما فى ذلك فيروس "كورونا" الجديد، لافتا إلى أن لدى هؤلاء العاملين الخبرة الكافية لذلك، حيث يقوم الطاقم الطبى الوقائى والممارسين الصحيين فى المنافذ على مدار الساعة بتطبيق نظام الرصد الوبائى ومناظرة القادمين أثناء الدخول بناء على الخبرات المتراكمة لدى العاملين فى الوزارة، التى تم بناؤها على مدار سنوات طويلة، خاصة فيما يتعلق بمجال طب الحشود والطب الوقائى، وهذا ما يمكنهم من التعامل مع فيروس "كورونا" أثناء موسمى الحج والعمرة.
فى الوقت نفسه، أعرب الدكتور زياد ميمش وكيل وزارة الصحة السعودية للطب الوقائى عن قلقه من قدوم عدد من الحجاج من دول تفتقر لأنظمة الرقابة الصحية المتقدمة، موضحا"لا نعرف أن كان المرض قد انتشر فيها أصلا، فهم ليست لديهم معلومات بشأن انتشار المرض".
أعلنت وزارة الصحة السعودية أنها ستتعامل مع فيروس "كورونا" خلال موسمى العمرة والحج عبر تطبيق نظام "الرصد الوبائى" ومناظرة القادمين لأداء المناسك عبر المنافذ من طريق أخذ عينات من المرضى الذين تنطبق عليهم أعراض تعريف الحالة، حسب تعريف منظمة الصحة العالمية وموجهات اللجنة العلمية الوطنية، إضافة إلى التأكد من مدى تطبيق القادمين للاشتراطات الصحية بما فى ذلك التأكد من حصولهم على التطعيمات المطلوبة.
وقال الدكتور خالد مرغلانى المتحدث الرسمى لوزارة الصحة السعودية لصحيفة "الاقتصادية" السعودية اليوم، إن هناك سياسات وبروتوكولات تم تدريب العاملين عليها ويتم تطبيقها فى المنافذ وفى مرافق وزارة الصحة من المستشفيات ومراكز الرعاية حسب كل حالة بما فى ذلك فيروس "كورونا" الجديد، لافتا إلى أن لدى هؤلاء العاملين الخبرة الكافية لذلك، حيث يقوم الطاقم الطبى الوقائى والممارسين الصحيين فى المنافذ على مدار الساعة بتطبيق نظام الرصد الوبائى ومناظرة القادمين أثناء الدخول بناء على الخبرات المتراكمة لدى العاملين فى الوزارة، التى تم بناؤها على مدار سنوات طويلة، خاصة فيما يتعلق بمجال طب الحشود والطب الوقائى، وهذا ما يمكنهم من التعامل مع فيروس "كورونا" أثناء موسمى الحج والعمرة.
فى الوقت نفسه، أعرب الدكتور زياد ميمش وكيل وزارة الصحة السعودية للطب الوقائى عن قلقه من قدوم عدد من الحجاج من دول تفتقر لأنظمة الرقابة الصحية المتقدمة، موضحا"لا نعرف أن كان المرض قد انتشر فيها أصلا، فهم ليست لديهم معلومات بشأن انتشار المرض".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق