نيويورك - أ.ش.أ
كشفت دارسة طبية النقاب، عن اختلاف
مستويات فيتامين "د" في الدم، بين الأمريكيين على مدار السنة باختلاف
وتعاقب الفصول المناخية، حيث يبلغ ذروته في شهر أغسطس، ويكون أدنى مستوى له
في فبراير.
وتسهم النتائج المتوصل إليها في فهم دور الفيتامين في الإصابة بالأمراض الموسمية، وفقا لأحدث الأبحاث الصادرة عن جامعة "كاليفورنيا" الامريكية، أنه يتم إنتاج فيتامين "د" عن طريق تعرض الجلد لأشعة الشمس، حيث يساعد العظام في امتصاص الكالسيوم، ليحميها من الهشاشة بالإضافة إلى دوره الهام الذي يلعبه في الوقاية من الانفلونزا الموسمية.
كان الباحثون قد أجروا أبحاثهم على قياس مستويات فتيامين "د" بين نحو 4.3 مليون شخص في الولايات المتحدة، خلال الفترة من عام 2006 وحتى 2011، وأشارت المتابعة ارتفاع مستوى فيتامين "د" بصورة ملحوظة، في الشعوب التي تستطع فيها الشمس بصورة كبيرة، خاصة فصل الصيف، في الوقت الذي تتراجع فيها بمؤشرات كبيرة في فصل الشتاء، نظرا لتراجع فترات سطوع الشمس.
وتسهم النتائج المتوصل إليها في فهم دور الفيتامين في الإصابة بالأمراض الموسمية، وفقا لأحدث الأبحاث الصادرة عن جامعة "كاليفورنيا" الامريكية، أنه يتم إنتاج فيتامين "د" عن طريق تعرض الجلد لأشعة الشمس، حيث يساعد العظام في امتصاص الكالسيوم، ليحميها من الهشاشة بالإضافة إلى دوره الهام الذي يلعبه في الوقاية من الانفلونزا الموسمية.
كان الباحثون قد أجروا أبحاثهم على قياس مستويات فتيامين "د" بين نحو 4.3 مليون شخص في الولايات المتحدة، خلال الفترة من عام 2006 وحتى 2011، وأشارت المتابعة ارتفاع مستوى فيتامين "د" بصورة ملحوظة، في الشعوب التي تستطع فيها الشمس بصورة كبيرة، خاصة فصل الصيف، في الوقت الذي تتراجع فيها بمؤشرات كبيرة في فصل الشتاء، نظرا لتراجع فترات سطوع الشمس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق