أجواء لبلاد - علي القماطي
نادي آريتي للسنيما مشروع أعاد لدور السنيما الليبية الحياة بعد أن هجرها الناس، حيث تشهد مدن طرابلس الزاوية وبنغازي عرضا للأفلام العربية والعالمية، في بادرة هي الأولى من نوعها بعد الثورة من منظمة أريتي للثقافة والفنون.
هذه هي الدورة الثالثة لنادي آريتي للسنيما التي تسلط الضوء على أفلام عربية مختارة من واقع الحياة اليومية وبقيمة فنية، وأخرى عالمية ذات إنتاج ضخم وحائزة على عدة جوائز أوسكار بشكل يتناسب مع مجتمعنا المحافظ، حسبما أوضحت لأجواء لبلاد المديرة التنفيدية لشركة أريتي للثقافة والفنون ريم جبريل.
تعرض الأفلام في دار الفنون والمعارض وكلية الفنون والإعلام بطرابلس وسنيما الفيل هاوس ببنغازي وبيت الثقافة بالزاوية، وأشارت ريم إلى صعوبة الوضع الحالي في ليبيا وصعوبة التعاون مع وزارة الثقافة للتنسيق لمثل هذه الأنشطة.
مؤسسة أريتي للثقافة والفنون بدأت نشاطها في فبراير 2012 وقامت بتنظيم عديد من الأنشطة الثقافية منها مهرجان طرابلس الدولي للشعر، واللمحة الأولى على جدران الدينة القديمة.
نادي آريتي للسنيما مشروع أعاد لدور السنيما الليبية الحياة بعد أن هجرها الناس، حيث تشهد مدن طرابلس الزاوية وبنغازي عرضا للأفلام العربية والعالمية، في بادرة هي الأولى من نوعها بعد الثورة من منظمة أريتي للثقافة والفنون.
هذه هي الدورة الثالثة لنادي آريتي للسنيما التي تسلط الضوء على أفلام عربية مختارة من واقع الحياة اليومية وبقيمة فنية، وأخرى عالمية ذات إنتاج ضخم وحائزة على عدة جوائز أوسكار بشكل يتناسب مع مجتمعنا المحافظ، حسبما أوضحت لأجواء لبلاد المديرة التنفيدية لشركة أريتي للثقافة والفنون ريم جبريل.
تعرض الأفلام في دار الفنون والمعارض وكلية الفنون والإعلام بطرابلس وسنيما الفيل هاوس ببنغازي وبيت الثقافة بالزاوية، وأشارت ريم إلى صعوبة الوضع الحالي في ليبيا وصعوبة التعاون مع وزارة الثقافة للتنسيق لمثل هذه الأنشطة.
مؤسسة أريتي للثقافة والفنون بدأت نشاطها في فبراير 2012 وقامت بتنظيم عديد من الأنشطة الثقافية منها مهرجان طرابلس الدولي للشعر، واللمحة الأولى على جدران الدينة القديمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق