وال)- نفى آمر قوة حماية الكفرة زياد بلعم ما يتداول عبر مواقع التواصل
الاجتماعي وبعض القنوات الفضائية، عن دخول قوات أجنبية لمنطقة الجنوب،
وتحديدا منطقة السارة الحدودية مع تشاد، مشيرا إلى أن ما حدث كان اشتباكا بين قوات حرس الحدود وبعض المهربين للمهاجرين غير الشرعيين.
وذكر بلعم في تصريح لوكالة الانباء الليبية، أن قوات حرس الحدود بمنطقة السارة اعترضت طريقهم سيارة مشبوهة، وعند التحقق منها وجدوا فيها أحد المهربين للمهاجرين غير الشرعيين، ومعه مجموعة من الأفارقة في محاولة لدخولهم البلاد.
وقال "عندما تم القبض عليهم، أخبروهم أنهم ينتظرون مجموعة مسلحة تعمل في التهريب لإصلاح عطل في السيارة، فقامت قوة حرس الحدود بنقلهم جميعا إلى منطقة الكفرة".
وأوضح أنه وفي هذه الأثناء قامت مجموعة مسلحة بالهجوم على معسكر السارة، وجرت اشتباكات عنيفة بين أعضاء الحرس والمهربين نتج عنها خطف خمس أفراد من قوات حرس الحدود، وأشار آمر قوة حماية الكفرة بأنه على اتصال مع الخاطفين، وأن المفاوضات تسير في طريق الإفراج عن المخطوفين.
وذكر بلعم في تصريح لوكالة الانباء الليبية، أن قوات حرس الحدود بمنطقة السارة اعترضت طريقهم سيارة مشبوهة، وعند التحقق منها وجدوا فيها أحد المهربين للمهاجرين غير الشرعيين، ومعه مجموعة من الأفارقة في محاولة لدخولهم البلاد.
وقال "عندما تم القبض عليهم، أخبروهم أنهم ينتظرون مجموعة مسلحة تعمل في التهريب لإصلاح عطل في السيارة، فقامت قوة حرس الحدود بنقلهم جميعا إلى منطقة الكفرة".
وأوضح أنه وفي هذه الأثناء قامت مجموعة مسلحة بالهجوم على معسكر السارة، وجرت اشتباكات عنيفة بين أعضاء الحرس والمهربين نتج عنها خطف خمس أفراد من قوات حرس الحدود، وأشار آمر قوة حماية الكفرة بأنه على اتصال مع الخاطفين، وأن المفاوضات تسير في طريق الإفراج عن المخطوفين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق