وال - طالبت لجنة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالمؤتمر الوطني العام
المؤتمر باستدعاء، واستجواب رئيس الحكومة المؤقتة، بشأن ما وصفته بإهماله
المتعمد لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية.
وحملت اللجنة في بيان تحصلت وكالة الأنباء الليبية على نسخة منه، الحكومة كامل المسؤولية القانونية عن ضياع المال العام، وأموال الوقف، والتسيب الإداري، والفساد المالي الذي جاء توضيحه في تقرير ديوان المحاسبة الخاص بوزارة الأوقاف لسنة 2012.
كما حمّلت اللجنة الحكومة مسؤولية "أي إخفاق، وسوء إدارة لموسم الحج لهذا العام، وتغييب الخطاب الديني المعتدل المرشد إلى كل خير، والذي تحتاجه البلاد في هذه الفترة الحرجة حفظا لدماء أبنائنا، وتسهيلا وسعيا للمصالحة الوطنية الضرورية".
واستغربت اللجنة في بيانها إهمال الحكومة المتعمد لإنشاء المراكز العلمية، والدعوية، ومدارس التعليم الديني، التي ألغيت في عهد النظام السابق، واستمر إلغاؤها حتى هذه الفترة، وتركها غير المبرر للاجتهادات الدينية الفردية، أو الاستقطاب الخارجي دون معالجة أو احتواء.
ودعت لجنة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالمؤتمر الوطني العام، الحكومة إلى تحمل مسؤوليتها تجاه تغلغل الأفكار الضالة والمنحرفة الوافدة على المجتمع، والتي قد تكون سببا في خرق النسيج الاجتماعي وتهديد السلم والأمن الوطني.
وحملت اللجنة في بيان تحصلت وكالة الأنباء الليبية على نسخة منه، الحكومة كامل المسؤولية القانونية عن ضياع المال العام، وأموال الوقف، والتسيب الإداري، والفساد المالي الذي جاء توضيحه في تقرير ديوان المحاسبة الخاص بوزارة الأوقاف لسنة 2012.
كما حمّلت اللجنة الحكومة مسؤولية "أي إخفاق، وسوء إدارة لموسم الحج لهذا العام، وتغييب الخطاب الديني المعتدل المرشد إلى كل خير، والذي تحتاجه البلاد في هذه الفترة الحرجة حفظا لدماء أبنائنا، وتسهيلا وسعيا للمصالحة الوطنية الضرورية".
واستغربت اللجنة في بيانها إهمال الحكومة المتعمد لإنشاء المراكز العلمية، والدعوية، ومدارس التعليم الديني، التي ألغيت في عهد النظام السابق، واستمر إلغاؤها حتى هذه الفترة، وتركها غير المبرر للاجتهادات الدينية الفردية، أو الاستقطاب الخارجي دون معالجة أو احتواء.
ودعت لجنة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالمؤتمر الوطني العام، الحكومة إلى تحمل مسؤوليتها تجاه تغلغل الأفكار الضالة والمنحرفة الوافدة على المجتمع، والتي قد تكون سببا في خرق النسيج الاجتماعي وتهديد السلم والأمن الوطني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق