وال - أصدر المجلس المحلي
والأعيان والحكماء والثوار والأهالي ومنتسبو ورياضيو نادي الأندلس الرياضي
بمنطقة أمساعد بيانا يوم أمس، تضمن رفضهم التام والمطلق لما جاء في اجتماع
المرج بإعلان إقليم برقة إقليما فيدراليا.
وأكدوا في بيانهم على وحدة التراب الليبي واللحمة الوطنية، ورفض كل ما من شأنه أن يقوض وحدة الشعب الليبي، وتماسك التركيبة السكانية والجغرافية في البلاد، كما جاء في البيان أن ثورة السابع عشر من فبراير ما جاءت لتقسيم ليبيا إلى رقع جغرافية صغيرة هشة، وإنما لتؤكد وتعزز اللحمة الوطنية ووحدة الشعب الليبي، والذي ظهر جليا في تعاضد ووحدة الشعب الليبي في وجه الظلم والطغيان، وتحرير ليبيا من أقصاها إلى أقصاها، والتمسك منذ الوهلة الأولى بطرابلس عاصمة أبدية لكل الليبيين.
وأكد منتسبو ورياضيو نادي الأندلس الرياضي من خلال البيان، أن تضحيات الشعب الليبي ودماء الشهداء والجرحى الطاهرة لن تذهب سدى، وأشاروا في البيان بأنهم لن يسمحوا لأي كائن ما كان أن يتحدث باسم أهل المنطقة الشرقية بما يراه هو وقناعاته الشخصية، وأن الشعب الليبي خياراته هو من يقرر بنفسه، هذا وكان منتسبو ورياضيو وإداريو نادي الأندلس الرياضي الثقافي الاجتماعي بامساعد، قد نظموا اعتصاما رمزيا بملعب النادي عبروا فيه عن رفضهم لتقسيم الشعب الليبي وللجهوية وليدة النظام السابق.
وأكدوا في بيانهم على وحدة التراب الليبي واللحمة الوطنية، ورفض كل ما من شأنه أن يقوض وحدة الشعب الليبي، وتماسك التركيبة السكانية والجغرافية في البلاد، كما جاء في البيان أن ثورة السابع عشر من فبراير ما جاءت لتقسيم ليبيا إلى رقع جغرافية صغيرة هشة، وإنما لتؤكد وتعزز اللحمة الوطنية ووحدة الشعب الليبي، والذي ظهر جليا في تعاضد ووحدة الشعب الليبي في وجه الظلم والطغيان، وتحرير ليبيا من أقصاها إلى أقصاها، والتمسك منذ الوهلة الأولى بطرابلس عاصمة أبدية لكل الليبيين.
وأكد منتسبو ورياضيو نادي الأندلس الرياضي من خلال البيان، أن تضحيات الشعب الليبي ودماء الشهداء والجرحى الطاهرة لن تذهب سدى، وأشاروا في البيان بأنهم لن يسمحوا لأي كائن ما كان أن يتحدث باسم أهل المنطقة الشرقية بما يراه هو وقناعاته الشخصية، وأن الشعب الليبي خياراته هو من يقرر بنفسه، هذا وكان منتسبو ورياضيو وإداريو نادي الأندلس الرياضي الثقافي الاجتماعي بامساعد، قد نظموا اعتصاما رمزيا بملعب النادي عبروا فيه عن رفضهم لتقسيم الشعب الليبي وللجهوية وليدة النظام السابق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق