ذكرت تقارير إخبارية ليبية، أن أعضاء المؤتمر الوطنى العام قرروا، اليوم
الثلاثاء، بقاء رئيس الأركان يوسف المنقوش، لشهر آخر حتى إيجاد بديل له.
وقال عضو المؤتمر الوطنى العام، محمد الجويلى لـ "وكالة أنباء التضامن" إن "الأعضاء قرروا بقاء المنقوش لشهر فى منصبه لحين إيجاد بديل له، على ألا يحق له تقديم استقالته خلال هذه الفترة". وأضاف أنه "بعد انقضاء الشهر سيحال موضوع إقالة المنقوش للتصويت فى المؤتمر الوطنى العام".
وكانت لجنة الدفاع بالمؤتمر قررت الشهر الماضى إقالة المنقوش، وصرح جمعة السائح، رئيس اللجنة لصحيفة "الشرق الأوسط" مؤخرا بأن هناك إصرارا على تغيير رئيس الأركان.
وقال: "إقالة وتنصيب رئيس الأركان حق أصيل لرئيس لأعضاء المؤتمر الوطنى ولجنة الدفاع من دون سواهم"، وأضاف: "سنصدق على إقالة رئيس الأركان والوصول إلى رئيس أركان جديد قادر على بناء الجيش".
وأوضح أن السبب فى الرغبة فى إقالته هى "للتداول السلمى للسلطة، نحن لا نؤمن بأن هناك شخصا واحدا يقول أنا ربكم الأعلى، وأنا الوحيد الذى أستطيع البقاء فى هذا المكان. نحن قمنا بثورة ليكون هناك تداول لسلطة ومنحنا رئيس الأركان فرصة، ونريد تغيير هذا الرجل حتى لا تكون سلطة لكل من يجلس فى هذا المكان.. نحن نسعى فقط لتكريس مبدأ تداول السلطة".
اليوم السابع
وقال عضو المؤتمر الوطنى العام، محمد الجويلى لـ "وكالة أنباء التضامن" إن "الأعضاء قرروا بقاء المنقوش لشهر فى منصبه لحين إيجاد بديل له، على ألا يحق له تقديم استقالته خلال هذه الفترة". وأضاف أنه "بعد انقضاء الشهر سيحال موضوع إقالة المنقوش للتصويت فى المؤتمر الوطنى العام".
وكانت لجنة الدفاع بالمؤتمر قررت الشهر الماضى إقالة المنقوش، وصرح جمعة السائح، رئيس اللجنة لصحيفة "الشرق الأوسط" مؤخرا بأن هناك إصرارا على تغيير رئيس الأركان.
وقال: "إقالة وتنصيب رئيس الأركان حق أصيل لرئيس لأعضاء المؤتمر الوطنى ولجنة الدفاع من دون سواهم"، وأضاف: "سنصدق على إقالة رئيس الأركان والوصول إلى رئيس أركان جديد قادر على بناء الجيش".
وأوضح أن السبب فى الرغبة فى إقالته هى "للتداول السلمى للسلطة، نحن لا نؤمن بأن هناك شخصا واحدا يقول أنا ربكم الأعلى، وأنا الوحيد الذى أستطيع البقاء فى هذا المكان. نحن قمنا بثورة ليكون هناك تداول لسلطة ومنحنا رئيس الأركان فرصة، ونريد تغيير هذا الرجل حتى لا تكون سلطة لكل من يجلس فى هذا المكان.. نحن نسعى فقط لتكريس مبدأ تداول السلطة".
اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق