نيويورك - أ.ش.أ
حذرت دراسة طبية، من أن اضطرار بعض
السيدات لاستئصال الرحم مبكرًا، قبل بلوغ مرحلة سن اليأس يعرضهن لفقدان
الحصول على حاجتهن من هرمون "الأستروجين" الهام، ما يعرضهن بمعدل الضعفين
لفرص الإصابة بالسكتات الدماغية.
وأكدت الدراسات الأولية التي أجريت على عدد من الحيوانات الثديية، لمعرفة العلاقة بين استئصال الرحم وزيادة مخاطر الإصابة بالسكتات الدماغية، أن تراجع معدلات إفراز هرمون "الأستروجين" يزيد مخاطر الإصابة بهذه السكتات الخطيرة.
يُذكر أن باحثين قد أجروا أبحاثهم على مجموعة من إناث فئران التجارب، خضعوا لاستئصال الرحم، إلا أن البعض منهم خصع لعلاج هرموني تعويضي، عقب الجراحة بنحو 10 أيام، في الوقت الذي لم يحصل فيه عدد آخر منهم على أي علاجات هرمونية تعويضية.
وأكدت الدراسات الأولية التي أجريت على عدد من الحيوانات الثديية، لمعرفة العلاقة بين استئصال الرحم وزيادة مخاطر الإصابة بالسكتات الدماغية، أن تراجع معدلات إفراز هرمون "الأستروجين" يزيد مخاطر الإصابة بهذه السكتات الخطيرة.
يُذكر أن باحثين قد أجروا أبحاثهم على مجموعة من إناث فئران التجارب، خضعوا لاستئصال الرحم، إلا أن البعض منهم خصع لعلاج هرموني تعويضي، عقب الجراحة بنحو 10 أيام، في الوقت الذي لم يحصل فيه عدد آخر منهم على أي علاجات هرمونية تعويضية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق