طرابلس- أ ش أ
طالب الصادق الغرياني، مفتي الديار الليبية، المسؤولين والعقلاء إلى التدخل والأخذ على أيدي من أسماهم بالسفهاء والظالمين.
وأوضح الغرياني، في بيان له مساء يوم الخميس، أنه على كل ولى أمر ووجيه وصاحب رأي ومسؤول أن يبذل قصارى جهده في سبيل وقف عمليات الاختطاف، وانتهاك الحرمات، والأعراض، وأعمال السلب والنهب، التي يقوم بها بعض الخارجين عن القانون.
وأضاف مفتي الديار الليبية، أن الانفلات الحاصل في الحريات ليس له نظير، وأنه وصل إلى الاستخفاف بأحكام الله القطعية وأوامره القرآنية، مستشهدًا بخروج بعض الجهات التي تقر بأن الحجاب عادة يهودية، إلى جانب نساء وحقوقيين يؤيدون وثيقة "ماسونية" تساوي بين السفاح والنكاح، حسب ما ورد في البيان.
كما أشار الغرياني، إلى أن شكاوي المتضررين من جراء هذا الاختراقات في المدن الليبية كافة تستدعى وجوب الانتصار لأصحاب الحق، والمستضعفين من قبل الأطراف والجهات المسؤولة كافة.
وأوضح الغرياني، في بيان له مساء يوم الخميس، أنه على كل ولى أمر ووجيه وصاحب رأي ومسؤول أن يبذل قصارى جهده في سبيل وقف عمليات الاختطاف، وانتهاك الحرمات، والأعراض، وأعمال السلب والنهب، التي يقوم بها بعض الخارجين عن القانون.
وأضاف مفتي الديار الليبية، أن الانفلات الحاصل في الحريات ليس له نظير، وأنه وصل إلى الاستخفاف بأحكام الله القطعية وأوامره القرآنية، مستشهدًا بخروج بعض الجهات التي تقر بأن الحجاب عادة يهودية، إلى جانب نساء وحقوقيين يؤيدون وثيقة "ماسونية" تساوي بين السفاح والنكاح، حسب ما ورد في البيان.
كما أشار الغرياني، إلى أن شكاوي المتضررين من جراء هذا الاختراقات في المدن الليبية كافة تستدعى وجوب الانتصار لأصحاب الحق، والمستضعفين من قبل الأطراف والجهات المسؤولة كافة.
الشروق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق