أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- قال مسؤولان أمريكيان لـCNN، الجمعة، إن الولايات المتحدة لديها ما يدعو للاعتقاد بأن إسرائيل وجهت ضربة جوية لسوريا.
وكشف المصدران بأن الاستخبارات الأمريكية والغربية تدقق بيانات سرية تظهر بأن إسرائيل، وعلى الأرجح، نفذت الضربة الجوية ما بين الخميس-الجمعة، وهو ذات الإطار الزمني الذي أوضحت فيه بيانات أمريكية إضافية تحليق أعداد كبيرة من الطائرات المقاتلة الإسرائيلية فوق لبنان.
واوضح أحد المصادر بأنه نظراً لمحدودية المعلومات المتوفرة لدى الولايات المتحدة، حتى اللحظة، فأنه لا يمكنها التأكيد بعد عما إذ كانت تلك المقاتلات الحربية تحديداً هي التي نفذت الضربة.
وسجل الجيش اللبناني 16 حادثة اختراق طائرات إسرائيلية لمجاله البلاد الجوي منذ ليل الخميس وحتى ما بعد ظهيرة الجمعة.
وبالنظر إلى المعطيات الأولية، فإن الولايات المتحدة لا تعتقد بأن المقاتلات الإسرائيلية دخلت المجال الجوي السوري لتنفيذ الضربة، على ما أفادت المصادر.
واستبعد المسؤولان الأمريكيان استهداف الضربة الجوية الإسرائيلية لمنشأة كيماوية سورية، علماً أن الإسرائيليين توعدوا مراراً بضرب أي يهدف يثبت أنه يقوم بنقل أي أسلحة لحزب الله أو أي جماعات إرهابية أخرى، أو تهريب أسلحة سورية إلى داخل لبنان قد تشكل تهديداً على أراضيها.
ورفض الجيش الإسرائيلي التعقيب على التقرير، إلا أن مسؤولاً في المؤسسة الدفاعية قال للشبكة: "سنبذل كل ما هو ضروري لوقف نقل الأسلحة من سوريا إلى المنظمات الإرهابية.. قمنا بذلك في الماضي وسنقوم بذلك في المستقبل أيضاً، إن اقتضت الضرورة."
وكشف المصدران بأن الاستخبارات الأمريكية والغربية تدقق بيانات سرية تظهر بأن إسرائيل، وعلى الأرجح، نفذت الضربة الجوية ما بين الخميس-الجمعة، وهو ذات الإطار الزمني الذي أوضحت فيه بيانات أمريكية إضافية تحليق أعداد كبيرة من الطائرات المقاتلة الإسرائيلية فوق لبنان.
واوضح أحد المصادر بأنه نظراً لمحدودية المعلومات المتوفرة لدى الولايات المتحدة، حتى اللحظة، فأنه لا يمكنها التأكيد بعد عما إذ كانت تلك المقاتلات الحربية تحديداً هي التي نفذت الضربة.
وسجل الجيش اللبناني 16 حادثة اختراق طائرات إسرائيلية لمجاله البلاد الجوي منذ ليل الخميس وحتى ما بعد ظهيرة الجمعة.
وبالنظر إلى المعطيات الأولية، فإن الولايات المتحدة لا تعتقد بأن المقاتلات الإسرائيلية دخلت المجال الجوي السوري لتنفيذ الضربة، على ما أفادت المصادر.
واستبعد المسؤولان الأمريكيان استهداف الضربة الجوية الإسرائيلية لمنشأة كيماوية سورية، علماً أن الإسرائيليين توعدوا مراراً بضرب أي يهدف يثبت أنه يقوم بنقل أي أسلحة لحزب الله أو أي جماعات إرهابية أخرى، أو تهريب أسلحة سورية إلى داخل لبنان قد تشكل تهديداً على أراضيها.
ورفض الجيش الإسرائيلي التعقيب على التقرير، إلا أن مسؤولاً في المؤسسة الدفاعية قال للشبكة: "سنبذل كل ما هو ضروري لوقف نقل الأسلحة من سوريا إلى المنظمات الإرهابية.. قمنا بذلك في الماضي وسنقوم بذلك في المستقبل أيضاً، إن اقتضت الضرورة."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق