دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- دفعت السلطات المصرية بتعزيزات عسكرية كبيرة إلى محافظة شمال سيناء، الاثنين، ونفت، في ذات الوقت، أن تكون مقدمة لعملية عسكرية لتحرير سبعة جنود رهائن مختطفين.
وأوضح مصدر أمني رفيع بأن التحركات العسكرية تدخل في سياق تعزيز الإجراءات الأمنية بالمحافظة في أعقاب تعرض معسكر للأمن المركزي بالعريش لهجوم مسلح فجر الاثنين، لافتاً إلى نشر حوالي 80 مجموعة قتالية من قوات الأمن المركزي و26 مدرعة بالمنطقة.
ونفي المصدر، وبحسب ما نقل موقع أخبار مصر عن وكالة أنباء الشرق الأوسط، أن يكون نشر تلك القوات مقدمة لبدء عملية مسلحة لتحرير المجندين السبعة المختطفين بشمال سيناء، وشدد على أن الحكومة تفضل التفاوض لضمان سلامة المختطفين.
والأحد، دحض مصدر أمني مسؤول بوزارة الداخلية المصرية صحة ما تناولته بعض الصحف والمواقع الاخبارية حول قيام اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، بطرح فكرة الاستجابة لمطالب خاطفي الجنود بشمال سيناء والافراج عن عدد من المحكوم عليهم في قضايا مختلفة، مؤكدا أن ما جرى تناوله بهذا الصدد "عار تماما عن الصحة جملة وتفصيلا."
وأوضح مصدر أمني رفيع بأن التحركات العسكرية تدخل في سياق تعزيز الإجراءات الأمنية بالمحافظة في أعقاب تعرض معسكر للأمن المركزي بالعريش لهجوم مسلح فجر الاثنين، لافتاً إلى نشر حوالي 80 مجموعة قتالية من قوات الأمن المركزي و26 مدرعة بالمنطقة.
ونفي المصدر، وبحسب ما نقل موقع أخبار مصر عن وكالة أنباء الشرق الأوسط، أن يكون نشر تلك القوات مقدمة لبدء عملية مسلحة لتحرير المجندين السبعة المختطفين بشمال سيناء، وشدد على أن الحكومة تفضل التفاوض لضمان سلامة المختطفين.
والأحد، دحض مصدر أمني مسؤول بوزارة الداخلية المصرية صحة ما تناولته بعض الصحف والمواقع الاخبارية حول قيام اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، بطرح فكرة الاستجابة لمطالب خاطفي الجنود بشمال سيناء والافراج عن عدد من المحكوم عليهم في قضايا مختلفة، مؤكدا أن ما جرى تناوله بهذا الصدد "عار تماما عن الصحة جملة وتفصيلا."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق