الرياض، المملكة العربية السعودية (CNN)-- أعلنت السلطات السعودية، الاثنين عن أن عدد المصابين بفيروس "كورونا"
في المملكة بلغ 24 حالة منذ شهر سبتمبر/ أيلول العام 2012، توفي منهم 15
حالة، بحسب ما نقله تقرير نشر على وكالة الأنباء السعودية الرسمية "سانا"
على لسان وزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة.
وقال الربيعة وفق البيان الذي نشرته الوزارة: "منذ اكتشاف هذا الفيروس الغامض قامت الوزارة بالتواصل مع الخبراء داخل الوطن وخارجه ومع منظمة الصحة العالمية، ودعت خبراء من جامعة كولومبيا إلى المشاركة في إجراء مسح ميداني وبيئي، للوصول إلى نتائج علمية تسهم في الوقاية من هذا المرض.
وجاء في البيان أنه ومن متابعة الحالات اتضح أن أعراض المرض تتمثل في ارتفاع الحرارة والسعال، يتبعها التهاب رئوي حاد يصيب كلتا الرئتين، ويتم التشخيص بأخذ عينة من سوائل مجرى الجهاز التنفسي، وتبين أن معظم الحالات لديها أمراض مزمنة تؤدي إلى ضعف المناعة لدى المريض.
وبدراسة الحالات تبين وجود مؤشرات لانتقال الفيروس لدى المخالطين عن قرب، إلا أن طريقة الانتقال ومصدر الفيروس غير معروفين حتى هذه الساعة، وما زال العمل جاداً لمزيد من البحث والاستقصاء والدراسة، للوصول إلى حقائق مؤكدة تمكن الوزارة من إطلاع المواطنين والمجتمع على كل ما يحقق أمنهم وسلامتهم، بحسب ما جاء في البيان.
وتأتي هذه الأنباء في الوقت الذي قال وكيل وزارة الصحة السعودية للصحة العامة، زياد مميش، الأحد، إن شخصين آخرين توفيا بفيروس كورونا، في منطقة الإحساء بالمملكة.
وأضاف مميش أن هناك 15 حالة مؤكدة، ضمن أحدث مجموعة من الإصابات، وأن تسعة من هؤلاء المرضى توفوا.
وقال الربيعة وفق البيان الذي نشرته الوزارة: "منذ اكتشاف هذا الفيروس الغامض قامت الوزارة بالتواصل مع الخبراء داخل الوطن وخارجه ومع منظمة الصحة العالمية، ودعت خبراء من جامعة كولومبيا إلى المشاركة في إجراء مسح ميداني وبيئي، للوصول إلى نتائج علمية تسهم في الوقاية من هذا المرض.
وجاء في البيان أنه ومن متابعة الحالات اتضح أن أعراض المرض تتمثل في ارتفاع الحرارة والسعال، يتبعها التهاب رئوي حاد يصيب كلتا الرئتين، ويتم التشخيص بأخذ عينة من سوائل مجرى الجهاز التنفسي، وتبين أن معظم الحالات لديها أمراض مزمنة تؤدي إلى ضعف المناعة لدى المريض.
وبدراسة الحالات تبين وجود مؤشرات لانتقال الفيروس لدى المخالطين عن قرب، إلا أن طريقة الانتقال ومصدر الفيروس غير معروفين حتى هذه الساعة، وما زال العمل جاداً لمزيد من البحث والاستقصاء والدراسة، للوصول إلى حقائق مؤكدة تمكن الوزارة من إطلاع المواطنين والمجتمع على كل ما يحقق أمنهم وسلامتهم، بحسب ما جاء في البيان.
وتأتي هذه الأنباء في الوقت الذي قال وكيل وزارة الصحة السعودية للصحة العامة، زياد مميش، الأحد، إن شخصين آخرين توفيا بفيروس كورونا، في منطقة الإحساء بالمملكة.
وأضاف مميش أن هناك 15 حالة مؤكدة، ضمن أحدث مجموعة من الإصابات، وأن تسعة من هؤلاء المرضى توفوا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق