نيويورك - أ ش أ
ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية،
أن الحكومة الانتقالية في ليبيا تواجه موقفا صعبا بشأن الأمن بعد الهجوم
على السفارة الفرنسية في طرابلس.
وذكرت الصحيفة، في تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني اليوم الأربعاء،
أن هذا الهجوم كان الأكبر والأضخم في سلسلة الهجمات على البعثات
الدبلوماسية منذ نهاية حكم القذافي، والأول في العاصمة الليبية طرابلس.
وأشارت الصحيفة إلى أن سيارة مفخخة استهدفت أمس الثلاثاء السفارة
الفرنسية في طرابلس؛ ما أدى إلى إصابة اثنين من الحراس بجروح، وإلحاق أضرار
مادية جسيمة بمبنى السفارة، وذلك في هجوم يعد الأكثر أهمية ضد المصالح
الغربية في هذه الدولة منذ مقتل السفير الأمريكي كريستوفر ستيفينز في
سبتمبر الماضي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق