أكدت منظمات تابعة للأمم المتحدة الثلاثاء، أن السلالة الجديدة لفيروس
H7N9، المسبب لمرض “أنفلونزا الطيور”، والذي سجلت الصين أولى حالات الإصابة
به اعتباراً من منتصف مارس الماضي، يُعد “أكثر خطورة” من السلالات السابقة
المسببة لأمراض الأنفلونزا.
وذكر المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية، غريغوري هارتل، أن الفيروس انتشر في أربع محافظات صينية على الأقل، مشيراً إلى أن عدد حالات الوفاة المسجلة بلغ، حتى اللحظة، سبع وفيات، من بين 24 حالة إصابة مؤكدة، مشيراً إلى أن “تجري مراقبة المصابين عن كثب، حيث لا توجد أية أدلة على انتقال العدوى من الإنسان إلى الإنسان.”
وأضاف المتحدث الدولي أنه “يجري التحقيق في الوقت الراهن، لمعرفة مصدر العدوى”، مشيراً إلى أنه يوجد لدى منظمة الأغذية والزراعة “الفاو” أربعة فرق على الأرض، تقوم باختبارات مكثفة لعدد من الأنواع الحيوانية.
وتابع أن نتائج الاختبارات أسفرت عن 20 عينة إيجابية من فيروس H7N9 من أسواق الدواجن، فيما كانت نتيجة اختبارات العينات المأخوذة من الخنازير سلبية”، كما تم إجراء اختبارات إيجابية على اثنين من الحمام.
من جانبها، ذكرت الفاو أن التصدي للفيروس الجديد في الصين يتطلّب “إجراءات حازمة للأمن الحيوي”، لاختلافه عن سلالة إنفلونزا الطيور H5N1، إذ أن هذه السلالة المستجدة “يصعب اكتشافها في الدواجن، نظراً لأن المرض لا تكاد تظهر أعراضه في الحيوانات المصابة.
المصدر:وال
وذكر المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية، غريغوري هارتل، أن الفيروس انتشر في أربع محافظات صينية على الأقل، مشيراً إلى أن عدد حالات الوفاة المسجلة بلغ، حتى اللحظة، سبع وفيات، من بين 24 حالة إصابة مؤكدة، مشيراً إلى أن “تجري مراقبة المصابين عن كثب، حيث لا توجد أية أدلة على انتقال العدوى من الإنسان إلى الإنسان.”
وأضاف المتحدث الدولي أنه “يجري التحقيق في الوقت الراهن، لمعرفة مصدر العدوى”، مشيراً إلى أنه يوجد لدى منظمة الأغذية والزراعة “الفاو” أربعة فرق على الأرض، تقوم باختبارات مكثفة لعدد من الأنواع الحيوانية.
وتابع أن نتائج الاختبارات أسفرت عن 20 عينة إيجابية من فيروس H7N9 من أسواق الدواجن، فيما كانت نتيجة اختبارات العينات المأخوذة من الخنازير سلبية”، كما تم إجراء اختبارات إيجابية على اثنين من الحمام.
من جانبها، ذكرت الفاو أن التصدي للفيروس الجديد في الصين يتطلّب “إجراءات حازمة للأمن الحيوي”، لاختلافه عن سلالة إنفلونزا الطيور H5N1، إذ أن هذه السلالة المستجدة “يصعب اكتشافها في الدواجن، نظراً لأن المرض لا تكاد تظهر أعراضه في الحيوانات المصابة.
المصدر:وال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق