عادت أمس حركة تدفق السيارات الأجرة والملاكي بين مصر
و ليبيا إلي طبيعتها بمنفذ السلوم البري بعد إغلاقه لمدة ثلاثة أيام بسبب
إضراب أمناء شرطة أمن المواني بالمنفذ للمطالبة بتحسين ظروفهم المعيشية،
حيث تم فتح المنفذ مباشرة عقب وصول اللواء عبد الفتاح حرب مساعد الوزير
مدير مصلحة أمن المواني, واللواء العناني حمودة مساعد الوزير مدير أمن
مطروح للمنفذ.
وفي سياق متصل واصل شباب السلوم منعهم للشاحنات المتجهة الي ليبيا
والقادمة منها من السير بطريق السلوم ـ مرسي مطروح عند منطقة بقبق بمدخل
مدينة السلوم الشرقي احتجاجا علي المعاملة السيئة للمصريين داخل ليبيا,
واستمرار قيام السلطات الليبية بفرض التأشيرة لدخول أبناء مطروح للأراضي
الليبية.. وذلك حسبما ذكرت "الأهرام".
وفي السياق نفسه تشهد مدينة سيدي براني ـ التي تبعد80 كيلو مترا عن مدينة السلوم ـ تكدس أعداد كبيرة من الشاحنات المصرية والليبية والاردنية والتركية المتجهة الي ليبيا علي الطريق في انتظار السماح لها بدخول مدينة السلوم, ومنها إلي منفذ السلوم.
وفي السياق نفسه تشهد مدينة سيدي براني ـ التي تبعد80 كيلو مترا عن مدينة السلوم ـ تكدس أعداد كبيرة من الشاحنات المصرية والليبية والاردنية والتركية المتجهة الي ليبيا علي الطريق في انتظار السماح لها بدخول مدينة السلوم, ومنها إلي منفذ السلوم.
المصدر: مباشر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق