قناة ليبيا لكل الأحرار- نفي رئيس الحكومة المؤقتة علي زيدان انه أبرم
اتفاقا مع حلف الأطلسي لضرب أي تحرك ضد الدولة، وقال في مقابلة مع قناة
العاصمة "لن نسمح بالتدخل الأجنبي وأنا هنا وسوف أترك مكاني لغيري عندما يتم التحدث عن هذا الأمر".
كما قال زيدان إن الصادق الغرياني مفتي الديار الليبية، والدكتور علي الصلابي اتصلا به واستفسرا عن صحة هذه الأنباء، وإنه نفى صحة هذه الأخبار بشدة.
كما أكد زيدان أن حكومته لم تعقد أي اتفاقية مع حلف الأطلسي، وإذا حدث ذلك فلابد أن تمر من خلال المؤتمر الوطني العام، وتساءل زيدان قائلا "هل الناتو جاهز بمجرد أن يأتي محمود جبريل أو علي زيدان، ويطلب ضرب أهداف؟". مضيفا أن "جميع الاتفاقيات التي وقعناها لها علاقة بتدريب الشرطة والجيش ونحن بحاجة الى التدريب من الدول المتقدمة ".
كما قال زيدان إن "الفصل السابع لم نطالب به، وفرض على ليبيا من أيام المجلس الانتقالي، وليس لنا القدرة على إلغاء هذا القرار".
وبخصوص استيعاب الثوار في أجهزة الدولة الأمنية قال زيدان "اليوم وقعت قرارا بتدريب 18 ألف شاب عبر استيعاب الثوار تابعين لهيئة شئون المحاربين.
ونفى زيدان أن يكون هناك تأثير من طرف بعض الأحزاب على قراراته قائلا "اؤكد بأنني رجل لا اسمح لأحد ان يسيرني الا الحق والقانون والاعلان الدستوري، وما تقتضيه المصلحة الوطنية، ولا يؤثر في أي حزب ولا نأخذ تعليماتنا او يسيرنا اي حزب".
كما أكد زيدان أنه لا أحد يستطيع أن يلوي ذراع الحكومة، أو يفرض عليها أي شيء، مضيفا "عندما أعجز عن تسيير الحكومة والدولة وفق قناعاتي، وبما ينص عليه القانون والاعلان الدستوري فسأترك المكان لغيري". كما نفى زيدان غياب الثقة بين الحكومة والثوار، مؤكدا أن الاتصالات لم تنقطع بينهما
كما قال زيدان إن الصادق الغرياني مفتي الديار الليبية، والدكتور علي الصلابي اتصلا به واستفسرا عن صحة هذه الأنباء، وإنه نفى صحة هذه الأخبار بشدة.
كما أكد زيدان أن حكومته لم تعقد أي اتفاقية مع حلف الأطلسي، وإذا حدث ذلك فلابد أن تمر من خلال المؤتمر الوطني العام، وتساءل زيدان قائلا "هل الناتو جاهز بمجرد أن يأتي محمود جبريل أو علي زيدان، ويطلب ضرب أهداف؟". مضيفا أن "جميع الاتفاقيات التي وقعناها لها علاقة بتدريب الشرطة والجيش ونحن بحاجة الى التدريب من الدول المتقدمة ".
كما قال زيدان إن "الفصل السابع لم نطالب به، وفرض على ليبيا من أيام المجلس الانتقالي، وليس لنا القدرة على إلغاء هذا القرار".
وبخصوص استيعاب الثوار في أجهزة الدولة الأمنية قال زيدان "اليوم وقعت قرارا بتدريب 18 ألف شاب عبر استيعاب الثوار تابعين لهيئة شئون المحاربين.
ونفى زيدان أن يكون هناك تأثير من طرف بعض الأحزاب على قراراته قائلا "اؤكد بأنني رجل لا اسمح لأحد ان يسيرني الا الحق والقانون والاعلان الدستوري، وما تقتضيه المصلحة الوطنية، ولا يؤثر في أي حزب ولا نأخذ تعليماتنا او يسيرنا اي حزب".
كما أكد زيدان أنه لا أحد يستطيع أن يلوي ذراع الحكومة، أو يفرض عليها أي شيء، مضيفا "عندما أعجز عن تسيير الحكومة والدولة وفق قناعاتي، وبما ينص عليه القانون والاعلان الدستوري فسأترك المكان لغيري". كما نفى زيدان غياب الثقة بين الحكومة والثوار، مؤكدا أن الاتصالات لم تنقطع بينهما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق