قال رئيس الوزراء الليبى على زيدان، إن الميزانية العامة لبلاده بلغت هذا العام 66 مليار دولار.
وأضاف زيدان ـ خلال مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية (بى بى سى )بثت مساء أمس الأحد أن هناك آليات لمراقبة الأنفاق ومنها المؤتمر الوطنى العام "البرلمان" من خلال الرقابة اللاحقة والمصاحبة لعملية الأنفاق.
وحول الملف الأمنى، قال زيدان، إن هناك تحديا كبيرا يواجه السلطات الحالية من الناحية الأمنية، خاصة فى ظل إمكانياتها المحدودة، موضحا أن بلاده لا تتمكن من تسليح جيشها وقوات أمنها طبقا للباب السابع الصادر من الأمم المتحدة، والذى يقضى بحظر بيع الأسلحة إلى ليبيا، مؤكدا أن هناك سعيا جادا للتخلص من هذا البند.
وحول الاستعانة بقوات أمنية دولية للقضاء على المليشيات المسلحة، أكد أن بلاده تتعاون مع خبرات الأمم المتحدة من الناحية الفنية، بالإضافة إلى وجود علاقة وثيقة مع الاتحاد الأوروبى، مشددا على رفض الشعب الليبى دخول قوات أجنبية لحفظ الأمن داخل بلاده.
وأضاف زيدان ـ خلال مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية (بى بى سى )بثت مساء أمس الأحد أن هناك آليات لمراقبة الأنفاق ومنها المؤتمر الوطنى العام "البرلمان" من خلال الرقابة اللاحقة والمصاحبة لعملية الأنفاق.
وحول الملف الأمنى، قال زيدان، إن هناك تحديا كبيرا يواجه السلطات الحالية من الناحية الأمنية، خاصة فى ظل إمكانياتها المحدودة، موضحا أن بلاده لا تتمكن من تسليح جيشها وقوات أمنها طبقا للباب السابع الصادر من الأمم المتحدة، والذى يقضى بحظر بيع الأسلحة إلى ليبيا، مؤكدا أن هناك سعيا جادا للتخلص من هذا البند.
وحول الاستعانة بقوات أمنية دولية للقضاء على المليشيات المسلحة، أكد أن بلاده تتعاون مع خبرات الأمم المتحدة من الناحية الفنية، بالإضافة إلى وجود علاقة وثيقة مع الاتحاد الأوروبى، مشددا على رفض الشعب الليبى دخول قوات أجنبية لحفظ الأمن داخل بلاده.
اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق