نجحت القيادات الطبيعية من عمد ومشايخ مطروح بعد الاجتماع مع مسئولى
القبائل الليبية فى التوصل إلى حل للازمة المصرية الليبية واعادة فتح
الحدود بين البلدين لمدة شهرين بدون تاشيرة لحين التوصل لتنظيم عملية
الدخول والخروج سواء للافراد او البضائع مع الافراج عن كافة المصريين
المحتجزين لدى الجانب الليبيى.
و اجتمع عدد من ممثلى القبائل المصرية والليبية بصالة كبار الزوار بين المنفذين الحدودين وتناولوا الأزمة الحالية.
وأكد مهدى العمدة احد عمد محافظة مطروح على ضرورة حسن الجوار وان هذه التأشيرات لا تصلح بين ابناء القبائل الواحدة المصرية والليبية بحكم الارتباط القبلى والعائلى والمصاهرة.
واقترح ان يتم وضع شكل تأشيرة معينة حتى تكون مميزة لقبائل مطروح، لأن العلاقة بين مصر وليبيا علاقة تاريخية بدون الارتباط برؤساء جمهورية او حكومات.
واضاف ان مساعدات ابناء مطروح لابناء ليبيا حق لهم بحق الجوار والارتباط بين افراد القبائل بعضهم وبعض مضيفا ان هناك بعض الشباب الذى يفسد هذه العلاقات.
و اجتمع عدد من ممثلى القبائل المصرية والليبية بصالة كبار الزوار بين المنفذين الحدودين وتناولوا الأزمة الحالية.
وأكد مهدى العمدة احد عمد محافظة مطروح على ضرورة حسن الجوار وان هذه التأشيرات لا تصلح بين ابناء القبائل الواحدة المصرية والليبية بحكم الارتباط القبلى والعائلى والمصاهرة.
واقترح ان يتم وضع شكل تأشيرة معينة حتى تكون مميزة لقبائل مطروح، لأن العلاقة بين مصر وليبيا علاقة تاريخية بدون الارتباط برؤساء جمهورية او حكومات.
واضاف ان مساعدات ابناء مطروح لابناء ليبيا حق لهم بحق الجوار والارتباط بين افراد القبائل بعضهم وبعض مضيفا ان هناك بعض الشباب الذى يفسد هذه العلاقات.
واوضح ان بيان الجانب الليبيى يعد اهانة كبيرة لابناء القبائل المصرية ونحن نحترم كافة القبائل الليبية، مشيرا ان هناك اكثر من 3 آلاف شخص تحتجزه السطات الليبية على الرغم من سوء الاحوال الجوية فنحن نرفض اهانة اى مواطن مصرى.
واكد العمدة عبد الرازق القطعانى على دور القبائل وومثليها فى ازالة الخلاف القائم، مشددا على احترام ابناء ليبيا لمصر ودورها فى المنطقة العربية.
شبكة الاخبار الليبية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق