رويترز) - قال مصدر مطلع في صناعة النفط الليبية ان محتجين يطلبون وظائف
استمروا في تعطيل العمليات في حقل جيالو 59 التابع لشركة الواحة يوم
الجمعة.
واضاف المصدر الليبي قوله "الحقل مغلق لأن المحتجين ما زالوا هناك. وتم تقديم عرض إليهم لكنهم رفضوا هذا."
وقال انهم يطلبون زيادة استخدام موظفين محليين واضاف "عمليات الحفر والإنتاج تأثرت."
وقال ان "عشرات" المحتجين ما زالوا هناك.
ومضى قائلا انه توجد عمليات نفط وغاز في الحقل.
وتبلغ الطاقة الانتاجية الكلية للواحة أكثر من 350 الف برميل يوميا. وهذا أحدث تعطيل لصناعة النفط التي تساهم بنصيب الأسد في دخول ليبيا.
وقال مصدر مطلع على المسألة يوم الخميس إن الاحتجاج الذي بدأ في 11 من مارس آذار يتعلق بمطالب ان يقوم مقاولو الخدمات النفطية العاملين في حقل جيالو 59 باستخدام مركبات محلية وسائقين من المنطقة.
وفي سلسلة من الأحداث الأشهر الماضية قام نشطاء وميليشيات محلية بتعطيل عمليات في قطاع الطاقة في البلاد سعيا وراء أهداف مثل تحسين ظروف المعيشة أو مزيد من الحكم الذاتي.
وأثرت الانقطاعات على اعادة مستوى الإنتاج إلى ما قبل الحرب عند 1.6 مليون برميل يوميا من النفط وإن كانت وتيرة العودة لا تزال أسرع من التوقعات. وفي يوليو تموز أغلق محتجون ثلاثة مرافئ رئيسية للنفط.
واضاف المصدر الليبي قوله "الحقل مغلق لأن المحتجين ما زالوا هناك. وتم تقديم عرض إليهم لكنهم رفضوا هذا."
وقال انهم يطلبون زيادة استخدام موظفين محليين واضاف "عمليات الحفر والإنتاج تأثرت."
وقال ان "عشرات" المحتجين ما زالوا هناك.
ومضى قائلا انه توجد عمليات نفط وغاز في الحقل.
وتبلغ الطاقة الانتاجية الكلية للواحة أكثر من 350 الف برميل يوميا. وهذا أحدث تعطيل لصناعة النفط التي تساهم بنصيب الأسد في دخول ليبيا.
وقال مصدر مطلع على المسألة يوم الخميس إن الاحتجاج الذي بدأ في 11 من مارس آذار يتعلق بمطالب ان يقوم مقاولو الخدمات النفطية العاملين في حقل جيالو 59 باستخدام مركبات محلية وسائقين من المنطقة.
وفي سلسلة من الأحداث الأشهر الماضية قام نشطاء وميليشيات محلية بتعطيل عمليات في قطاع الطاقة في البلاد سعيا وراء أهداف مثل تحسين ظروف المعيشة أو مزيد من الحكم الذاتي.
وأثرت الانقطاعات على اعادة مستوى الإنتاج إلى ما قبل الحرب عند 1.6 مليون برميل يوميا من النفط وإن كانت وتيرة العودة لا تزال أسرع من التوقعات. وفي يوليو تموز أغلق محتجون ثلاثة مرافئ رئيسية للنفط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق