تحتجب
الصحف الحكومية والخاصة الليبية، الثلاثاء المقبل، عن الصدور احتجاجا على
ما تتعرض له وسائل الإعلام من انتهاكات وتعدٍ على مقارها من قبل محتجين
مسلحين بين الحين والآخر.
وذكر مصدر مطلع يوم الأحد، أن معظم رؤساء تحرير هذه الصحف ومالكيها قرروا ذلك، انطلاقا من استهجانهم لما اعتبروه محاولات تكميم الأفواه بالقوة، من قبل بعض الكتائب المسلحة التي لا تخضع لشرعية الدولة.
ويتوقع أن تنضم عدة قنوات فضائية إلى هذا الموقف، الذي قررت الصحف المحلية اتخاذه بعدما تعرضت عدد من الوسائل الإعلامية إلى اعتداءات واقتحام لمقراتها بقوة السلاح، كان آخرها اقتحام مقر قناة العاصمة وخطف مالكها ومديرها التنفيذي وعدد من الصحفيين خلال اليومين الماضيين.
وذكر مصدر مطلع يوم الأحد، أن معظم رؤساء تحرير هذه الصحف ومالكيها قرروا ذلك، انطلاقا من استهجانهم لما اعتبروه محاولات تكميم الأفواه بالقوة، من قبل بعض الكتائب المسلحة التي لا تخضع لشرعية الدولة.
ويتوقع أن تنضم عدة قنوات فضائية إلى هذا الموقف، الذي قررت الصحف المحلية اتخاذه بعدما تعرضت عدد من الوسائل الإعلامية إلى اعتداءات واقتحام لمقراتها بقوة السلاح، كان آخرها اقتحام مقر قناة العاصمة وخطف مالكها ومديرها التنفيذي وعدد من الصحفيين خلال اليومين الماضيين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق