الاحد
17 مارس, 2013
وحاولت الجهات المختصة إنهاء الاحتجاج وإعادة العمل إلى الحقل النفطي، والذي تبلغ طاقته الإنتاجية الكلية أكثر من 350 ألف برميل يوميا، بتقديم عرض للمحتجين الذين أغلقوه إلا أن الرد جاء بالرفض.
وشهدت الأشهر الماضية قيام نشطاء وميليشيات محلية بتعطيل عمليات في قطاع الطاقة في البلاد، سعيا وراء أهداف منها تحسين ظروف المعيشة أو مزيد من الحكم الذاتي.
وأثرت الانقطاعات على إعادة مستوى الإنتاج إلى ما قبل الحرب عند 1.6 مليون برميل يوميا من النفط، وإن كانت وتيرة العودة لا تزال أسرع من التوقعات.
والواحة للنفط هي مشروع مشترك بين المؤسسة الوطنية للنفط الليبية وشركات ماراثون وهيس كورب وكونوكو فيلبس الأميركية.
وكان مسؤولون في الواحة توقعوا زيادة إنتاج الشركة إلى مثليه في غضون خمس سنوات، ليصل إلى 600 ألف برميل يوميا.
وتشغل الشركة العديد من الحقول، من بينها الواحة والظهرة والسماح.
يستمر، ولليوم السابع، توقف العمل في حقل جيالو 59 النفطي، التابع لشركة الواحة، والذي يعتبر التعطيل الأكبر في الصناعة النفطية التي تسهم بالقسم الأكبر من المدخول الوطني للبلاد.
وكان الحقل توقف عن العمل في 11 مارس نتيجة احتجاجات بدأت بمطالب لأهالي المنطقة يطالبون فيها بالحصول على فرص عمل.وحاولت الجهات المختصة إنهاء الاحتجاج وإعادة العمل إلى الحقل النفطي، والذي تبلغ طاقته الإنتاجية الكلية أكثر من 350 ألف برميل يوميا، بتقديم عرض للمحتجين الذين أغلقوه إلا أن الرد جاء بالرفض.
وشهدت الأشهر الماضية قيام نشطاء وميليشيات محلية بتعطيل عمليات في قطاع الطاقة في البلاد، سعيا وراء أهداف منها تحسين ظروف المعيشة أو مزيد من الحكم الذاتي.
وأثرت الانقطاعات على إعادة مستوى الإنتاج إلى ما قبل الحرب عند 1.6 مليون برميل يوميا من النفط، وإن كانت وتيرة العودة لا تزال أسرع من التوقعات.
والواحة للنفط هي مشروع مشترك بين المؤسسة الوطنية للنفط الليبية وشركات ماراثون وهيس كورب وكونوكو فيلبس الأميركية.
وكان مسؤولون في الواحة توقعوا زيادة إنتاج الشركة إلى مثليه في غضون خمس سنوات، ليصل إلى 600 ألف برميل يوميا.
وتشغل الشركة العديد من الحقول، من بينها الواحة والظهرة والسماح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق