كتب محمد عبد الحميد وسمير على:
نفى السفير عاشور بو راشد سفير ليبيا بالقاهرة ما أثير عن تعرض مقر السفارة للاعتداء عليها من قبل بعض المتظاهرين.
وجاء فى بيان صحفى وزعته السفارة الليبية اليوم أن وزارة الخارجية والتعاون الدولى الليبية قامت بالاتصال فوراً بالسفير الليبى بالقاهرة للوقوف على الأحداث عن كثب ، حيث أكد لهم السفير عدم صحة ما قيل حول قيام المتظاهرين بالاعتداء على مبنى السفارة وإنزال العلم الليبى وحرقة مؤكدا ان المظاهرة كانت سلمية.
وأضاف البيان ان وزارة الخارجية تابعت موضوع تظاهر بعض المواطنين المصريين مساء الاثنين الماضى أمام السفارة الليبية بالقاهرة أثر وفاة المواطن عزت عطا الله بليبيا ، كما قام الدكتور عبد الرزاق القريدى وكيل وزارة الخارجية الليبية باستدعاء السفير المصرى بليبيا هشام عبد الوهاب الذى أكد اتصاله بأسرة المواطن عزت عطا الله وكذلك بالسلطات المعنية فى ليبيا ومصلحة الطب الشرعى ، والذين حضروا حالة الوفاة فور حدوثها ، حيث أكد ان حالة الوفاة كانت طبيعية ولا صحة لما تداولته وسائل الاعلام المختلفة.
وتقدمت وزارة الخارجية الليبية بالتعازى لأسرة المواطن المصرى ، مؤكدة على ان ما حدث لا يعبر عن موقف رسمى أو شعبى وبالتالى لن يؤثر فى العلاقات الثنائية التى تربط بين الشعبين الشقيقين مجددة حرصها على احترام وسلامة جميع رعايا الدول المقيمين داخل ليبيا وان السلطات الليبية ملتزمة بالقوانين والمعايير المعنية بمعاملة السجناء والموقوفين معاملة حسنة واجراءات قانونية عادلة.
وجاء فى بيان صحفى وزعته السفارة الليبية اليوم أن وزارة الخارجية والتعاون الدولى الليبية قامت بالاتصال فوراً بالسفير الليبى بالقاهرة للوقوف على الأحداث عن كثب ، حيث أكد لهم السفير عدم صحة ما قيل حول قيام المتظاهرين بالاعتداء على مبنى السفارة وإنزال العلم الليبى وحرقة مؤكدا ان المظاهرة كانت سلمية.
وأضاف البيان ان وزارة الخارجية تابعت موضوع تظاهر بعض المواطنين المصريين مساء الاثنين الماضى أمام السفارة الليبية بالقاهرة أثر وفاة المواطن عزت عطا الله بليبيا ، كما قام الدكتور عبد الرزاق القريدى وكيل وزارة الخارجية الليبية باستدعاء السفير المصرى بليبيا هشام عبد الوهاب الذى أكد اتصاله بأسرة المواطن عزت عطا الله وكذلك بالسلطات المعنية فى ليبيا ومصلحة الطب الشرعى ، والذين حضروا حالة الوفاة فور حدوثها ، حيث أكد ان حالة الوفاة كانت طبيعية ولا صحة لما تداولته وسائل الاعلام المختلفة.
وتقدمت وزارة الخارجية الليبية بالتعازى لأسرة المواطن المصرى ، مؤكدة على ان ما حدث لا يعبر عن موقف رسمى أو شعبى وبالتالى لن يؤثر فى العلاقات الثنائية التى تربط بين الشعبين الشقيقين مجددة حرصها على احترام وسلامة جميع رعايا الدول المقيمين داخل ليبيا وان السلطات الليبية ملتزمة بالقوانين والمعايير المعنية بمعاملة السجناء والموقوفين معاملة حسنة واجراءات قانونية عادلة.
صدي البلد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق