أدانت منظمة "كيمى" القبطية النمساوية التابعة لأقباط النمسا، حرق
الكنيسة القبطية بليبيا، ومحاولة قتل القس القبطى التابع للكنيسة
والاعتداء على 500 قبطى من العاملين فى ليبيا، وأعلنت المنظمة عن مقاضاة
ليبيا دوليا من خلال دعوى قضائية أمام المحكمة الجنائية الدولية.
وقال فريد بخيت رئيس منظمة كيمى القبطية بالنمسا، إنه سيشرع بمقاضاة ليبيا أمام المحكمة الدولية، واللجوء لجميع منظمات حقوق الإنسان العالمية والدولية والأمم المتحدة من أجل وقف ما يحدث للكنائس القبطية بليبيا، ومحاولة قتل كاهن قبطى بالكنيسة، والتضامن مع الأقباط المحتجزين بتهم التبشير، والمطالبة بالإفراج الفورى عن المحتجزين.
وكشف بخيت عن تقديم شكوى رسمية أرسلت للاتحاد الأوروبى والأمم المتحدة، للمطالبة بالإفراج عن الأقباط المتهمين بالتبشير فى ليبيا، ووقف ما يحدث ضد الكنائس.
وأضاف فى بيان رسمى صدر اليوم الأحد، أننا تقدمنا بشرح واف حول الكنيسة التى تم حرقها ببنى غازى وما حدث للكاهن القبطى من حرق الذقن والشارب فى واقعة تعد وإهانة للكنيسة والأقباط، كما شرحنا ما حدث لأكثر من 500 قبطى معتقل احتجزتهم السلطات الليبية، كانوا يعملون بها اتهمهم مجموعة من أهالى بنى غازى بالتبشير بالمسيحية بلا أدلة، وأن كل الحقائق المتاحة تثبت أن الأفراد المحتجزين هم أفراد عاديون ليسوا مبشرين أو لهم علاقة بالأنشطة التبشيرية.
وحملت منظمة كيمى الحكومة الليبية المسئولية عن حرق الكنيسة القبطية، وقتل عزت حكيم عطا الله أحد المحتجزين بالسجون الليبية بتهمة التبشير الأسبوع الماضى، ومسئولية أمن الأقباط المحتجزين هناك وسلامة أرواحهم أمام المجتمع الدولى الحر، مؤكدا أن الدعوى القضائية الدولية ستتخذ خطوات الفترة القادمة.
شبكة الاخبار الليبية
وقال فريد بخيت رئيس منظمة كيمى القبطية بالنمسا، إنه سيشرع بمقاضاة ليبيا أمام المحكمة الدولية، واللجوء لجميع منظمات حقوق الإنسان العالمية والدولية والأمم المتحدة من أجل وقف ما يحدث للكنائس القبطية بليبيا، ومحاولة قتل كاهن قبطى بالكنيسة، والتضامن مع الأقباط المحتجزين بتهم التبشير، والمطالبة بالإفراج الفورى عن المحتجزين.
وكشف بخيت عن تقديم شكوى رسمية أرسلت للاتحاد الأوروبى والأمم المتحدة، للمطالبة بالإفراج عن الأقباط المتهمين بالتبشير فى ليبيا، ووقف ما يحدث ضد الكنائس.
وأضاف فى بيان رسمى صدر اليوم الأحد، أننا تقدمنا بشرح واف حول الكنيسة التى تم حرقها ببنى غازى وما حدث للكاهن القبطى من حرق الذقن والشارب فى واقعة تعد وإهانة للكنيسة والأقباط، كما شرحنا ما حدث لأكثر من 500 قبطى معتقل احتجزتهم السلطات الليبية، كانوا يعملون بها اتهمهم مجموعة من أهالى بنى غازى بالتبشير بالمسيحية بلا أدلة، وأن كل الحقائق المتاحة تثبت أن الأفراد المحتجزين هم أفراد عاديون ليسوا مبشرين أو لهم علاقة بالأنشطة التبشيرية.
وحملت منظمة كيمى الحكومة الليبية المسئولية عن حرق الكنيسة القبطية، وقتل عزت حكيم عطا الله أحد المحتجزين بالسجون الليبية بتهمة التبشير الأسبوع الماضى، ومسئولية أمن الأقباط المحتجزين هناك وسلامة أرواحهم أمام المجتمع الدولى الحر، مؤكدا أن الدعوى القضائية الدولية ستتخذ خطوات الفترة القادمة.
شبكة الاخبار الليبية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق